رواية في حضن جلادي الفصل الرابع بقلم نرمين حمدى
رحيم بعدها عنه وضرب بإيده علي الدولاب جامد وهي اتخضت ورجعت لورا: ووبعديييييين في ام الليله دي... اية شغل العياااااال ده، اسمعي هي كلمه هتلبسيه وغصب عنك
سجده بتنهار: مش عايزه.. مش عايزه... مش عايزه
رحيم بغضب اقترب منها وهي بترجع لورا: انشالله عنك معوزتي.. المهم انا عاااااايز... واية رأيك بقي انا هلبسهولك بنفسي
وفجأه هي وبترجع لورا ايدها بتخبط علي المسد*س الي علي الكمود، مسكته في ايديها واستجمعت كل قوتها ووجهته ناحيه رحيم وووووو
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم