رواية اماليا ( حفيدة الملك ) الفصل التاسع بقلم فاطمة عطية
كما وعدها يوسف ، تم أطلاق سراحها بعد يومين لأنها اصبحت غير مفيدة لهم .. أما سام فقد كان أخراجه صعبا قليلا و لكنه أستطاع أن يهربه منهم بمساعدة نور و يزيد !
بعدها أختفت أماليا من الغابة كما أخبرته أنها ستختبأ و لن يعرف أحد طريقها ، حين أبلغت عنها نور المقر لم يستطيعوا تقفي أثرها و لم يتم الأمساك بها !! ..
ثم مرت عدة أشهر من البحث عنها و عن الفهد لكن دون أثر يذكر .. فقرروا التخلي عنها ظنا أنها غادرت الغابة و لن تعود ..
ذات يوم ....
دوت صافرات الأنذار فأجتمع الجميع في غرفة المراقبة لمتابعة الشاشات .. هناك ضحية جديدة و لكن تلك المرة أثار الدماء و الثياب تعود لجثة أحد مشهور جدا .. أنها نــــور !!! .
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم