رواية قبلة على جبين الوهم الفصل التاسع
ومش معقول نخسر بعض علشان حد زي رامي،
اللي مش ثابت على واحدة من يومه!
كانت بتلعب على الوتر.
تشوّه صورة رامي علشان تبان هي الضحية.
وفي نفس الوقت، تغرس الإبرة السامة بهدوء في ضهر ليان.
لكن ليان، جوّا،بدأت تبص لنفسها في المراية،
ووشّها متورّم من البُكا،وعنيها حمره،لكن فيها بداية وعي.
كتبت في نوتة كانت دايمًا بترميها تحت المخدة:اللي يضحك وأنا بنهار،ماينفعش يضحّك معايا تاني.
واللي يبرّر خيانته وهو بيطبطب.
بيستاهلش حتى سكوتي،أنا النهارده، حزينة،لكن مش ضعيفة.
وكل دمعة بتعلّمني.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم