رواية قلب السلطة الفصل السابع والثلاثون
ابتسمت "يقين" بخفةٍ مصطنعة، وأجابت وهي تضع يدها على كتف الأم:
– طبعًا يا طنط... ليلى كانت بتشتاقلك جدًا، بس الحمل عامل شغله معاها.
ضحكت الأم بارتباكٍ لطيف، وجلست إلى جوار ابنتها، تقبّل رأسها بحنانٍ غافل. لم تكن تدري أنّ ابنتها لا تحمل سوى ألمٍ مغلّفٍ بالصمت... وأنها تصمد فقط، لأجلها.
---
قلب السلطة بقلمي مروه البطراوى 💜
رائد يدخل الصالون بخطوات واثقة، يستعيد قناعه البارد بعد مغادرته غرفه ليلى. يرى نيرفانا .......
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم