رواية صرخات انثي الفصل المائة والتاسع
ضمه إليه ورد مبتسمًا:
_مش بتنازع ولا حاجة، دي حالة ولادة عادية يا عمران، امسك نفسك شوية.
وبينما كان علي يحاول تهدئة عمران، فاذا بالممرض الذي استلم العمل بالمركز حديثًا، يتساءل وهو يحمل استمارة بيانات:
_مين فيكم زوج الحالة اللي جوه دي؟
احتقنت رماديتي عمران، فدفع أخيه بقوة، بينما يجذب ذلك المتحاذق من تلباب قميصه، هادرًا بعنفوان شرس:
_بتقول أيه بروح أمـــك؟!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم