رواية غزال الفصل العاشر
_خيارات تاني زي ايه؟!
_معرفش، روح و اكتشف بنفسك.
________________
كانت غزال تجلس في غرفتها بعد أن استحمت و بدلت ثيابها.
كانت تفكر في تهد.يد لؤي عندما سمعت فجأة صوت طرقات على الباب.
شعر.ت بالخو.ف، فهي منذ انت.قلت هنا لم يطر.ق أ.حد على با.ب غر.فتها من قبل فمن سيكون إذاً؟!
ابتلعت و سارت نحو الباب ببطئ ، سحبت نفساً عميقاً قبل ان تفتحه أخيراً و ما إن رأته حتى وسعت عينيها بصد.مة، ما الذي جاء به هنا يا ترى؟!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم