![]() |
رواية أحببتها ولكن الجزء السابع ( حرب الاعداء ) الفصل العاشر بقلم بيسو وليد
وضع شريف يده مكان صفعتها وهو ينظر إلى الجهة الأخرى بينما كانت مريم تنظر إليه وصدرها يعلو ويهبط بقوة وصوت أنفاسها عالية ومسموعة تدل على غضبها وصدمتها وكـ ـسرتها
رفع رأسه برفق وهو ينظر إليها لـ تُمسك عنقه بـ يديها ضاغطة عليها بقوة، صرخت بحرقة قائلة:هـمـو تـك يـا شـريـف … هـمـو تـك
____________________
وإن كان الحُبّ هكذا فليحتـ ـرق في الجحـ ـيم، فـ كـ ـسرة الإنسان المُحبّ والعاشق ليست بـ الشيء الهين ويؤثر هذا فيما بعد عليه بـ السلب ويجعله يخشى الدلوف في علاقة جديدة حتى وإن كان صاحبها بريء ذو جناحات بيضاء
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم