رواية اسير غرامك الفصل الحادي عشر
أدخل أسيا التي تصرخ بخوف :
-انت موديني فين.. رجعني الاوضه ابعد
ولكنه كان كالآلة الجامدة وهو يخبرها دون ان ينظر لها :
-دي اوامر الباشا...
ثم أغلق الباب بإحكام عليها.. لتضم جسدها بقوة تحاول ردم تلك الرعشة التي هزت كيانها وهي تتذكر كلامه القاسي الذي ألقاه على مسامعها....
وسؤال واحد يتردد بعقلها
" هل اصبح يحقد عليها لدرجة انه يود التخلص منها "؟؟!!!!
ٱرتخت اعصابها وقد بدأ وجهها يشحب شيءً فشيء من كثرة البرودة... فكانت كمن على عتبة الموت !!...........
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم