رواية بين احضان العدو الفصل الثاني عشر
قالها بسرعة لتبدأ بفرك يديها بذات التوتر وهي تضيف :-
" هل ستحميني من والدي وتبعده عني وعن حياتي …؟!"
" سأفعل لك ما تريدينه وعندما تتزوجيني ستبتعد عنهم جميعا ونعيش لوحدنا ولن أسمح لوالدك ولا لغيره بأذيتك أبدا …"
قالها وهو يضيف بنبرة آملة :-
" أنت تسأليني لأنك وافقت … أليس كذلك …"
أضاف برجاء
"قولي إنك وافقت … هيا …"
أخذت نفسا عميقا ثم قالت بعد لحظات :-
" أنا موافقة يا هاشم … لنتزوج طالما ستحميني من والدي والبقية … "
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم