![]() |
رواية السماء تشهد ايها الماجن الفصل الثاني عشر بقلم رضوى جاويش
دفعه آدم بعيدا قبل أن يتهور ويقوم بقتله بالفعل هاتفا في ثورة :- أرحل الآن قبل أن أنفذ تهديدي أيها الأحمق ..
اندفع شهاب للخارج في سرعة، ليتطلع ادم لحياة التي كانت تقف كتمثال بلا حراك وأخيرا تطلعت إليه بدورها نظرة مفادها .. ألم أخبرك أن موت جدي سيزيح عنا غطاء الستر وسيجر علينا الكثير .. اندفعت للأعلى تاركة إياه يغلي غضبا لظهور هذا الشهاب مدعيا أنه زوجها ما أثار بداخله مشاعر كفيلة بحرق الأخضر واليابس ..
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم