رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الرابع عشر 14 بقلم ابتسام شعلان


  رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الرابع عشر 




في اليوم الثاني في الصباح

يستيقظ سفيان و ظهره بالمه و رقبته بقوه بسب صغر الاريكه وتومه عليها بسب خجل ليالي

الليله الماضيه من النوم بجانبها لذالك قدام على الاريكه ليقوم سفيان متجها إلى الحمام ليأخذ شور ليخرج من الحمام بالمنشفة الصغيرة جدا حول خصره والآخرة يجفف بيها شعره أمان المرداه عند ليالي تستيقظ بنشاط لأن اليوم سوف ترا والدتها قانت سريع من على الفراش بالبجامه بالون البيئك قصيره لحد الركبه و حملات رفيعه جدا وشعرها المنكوش والى متعرفهوش ليالي بتتحرك على السرير بقوه وفي كل مكان على السرير علشان كده لما يتصحى يتبقي ذي العفريت)

وتمشي اتجاه الحمام وهي لا ترا من امام المرماه لذالك رجعت ترا من أمام المرءاه التشهق يقوه وتحط أديها على عيونها وتستدير ليالي بحجل لسفيان ايه الى انت عمله في نفسك ده ممكن تلبس اي حاجه علشان كده ما ينفعش ليتلمس عنقها بشفيقه التنصدم ليالي من فعلته التهرب منه ولكن كل هو الأسرع منها وثبتها بيده ليقترب منها بقوه وهو يتحدث ليظل يتلمس عنقها لتنقلب المسات إلى قبلات و قطرات المياه التي تقع على عنقها وهو يقبله من المشاعر التي تهاجمها بقوه ليتجه بها ناحيه السرير لينتقل يضمه إلى فمها ليأخذ شفتيها في رحله من التقبيل المستمر التي لم تفيق عليه الا على طرقات على باب الجناحالتتصدم ليالي يقود من حالها وحاله عليه التخرج من صدمتها على يد سفيان التي ترجع شعرها وراء اذنها ليقترب منها مره اخره ولكن تبعده ليالي بقوه ثم تتجه سريعا إلى الحمام ليلبس سفیان روب ليفتح الباب التقابل الخادمة وهي تحتى راسها : يا فندم الفطار جاهز بتقولك نازلی هانم وبتقولك ممكن تنزل عنقها

سفيان يمكر وهو يرا البيجامه التي ترتديها التي تظهر قوامها الجميل وبشرتها البيضاء

ليقترب منها وهي تعطيه ظهرها

سفيان وهو ما زال على وضعه دا عقاب علشان يسيبك تمت على الاريكه

ليديرها اليه ويغرس وجهه في عنقها وهي مغمضة الأعين

بقوه ترك علاماته على طول عنقها لتغمض عيناها بقوه

وهى تشاهده وهو يقف أمامها بمنشفه تكاد تقع من

سفيان وهو يتحدث ببرود : ماشي قوليلها انا نازل

عند ليالي في الحمام

وهي تقف امام المرءاه وتحس مشاعر كثير جواها

التنظر إلى نفسها في المرءاه

التنصدم من علامات سفيان الحمراء على طول

ثم تقوم بالاستحمام وما زالت الصدمة على وجهاها

التخرج من المقطس وتسحب منشفه كبيره وتغطى بيها جسدها ليالي وهي تناقف: لا نسيت اجيب معايه وكمان خايفه يكون لسه ما خرجش تبقى كملت التبقي حوالي مده في الحمام ليقلق عليها سفيان ليالى انتى كويسه

ليالي وهي تنتفض اه .... انا كويسه
سفيان امال اعده جوه ليه ده كله

سفيان بابتسامه گلها مكر : طبعا

ليالي : أصل انا نسيت اخد هدوم ممكن تجيلي حاجه البسها

ليتجه سفيان إلى الخزانه الكبيره ليأخذ منها ثياب

فستان باللون الكشمير الطويل والحجاب عليه من نفس اللون

ويأخذ الفستان ويتجه إلى باب الحمام

سفيان لى ليالي : خدي الفستان اهوت بس قوليالي اجيلك ايه تاني

لتأخذ منه ليالي الفستان من وراء الباب وتغلقه في وجهه

ليالي باستغراب من كلامه : حاجات تانى ايه

سفيان يمكر بقولك على الحاجات إلى هاتلييسيها تحت الفستان وهو يقصد (ملابسها الداخليه)

ليالي وهي تشهق بقوه من كلامه وقله أدبه

الا مش عيزه حاجه شكرا

بعد شويه تخرج ليالي من الحمام وهي ترتدي الفستان لتنظر إليها وهو يجفف شعره وهو يرتدى

بداله أسود غايه في الاناقه إلى تحت

التبرز عضلات صدره بقوه ولا يرتدى رابطه عنف

ليكون اكثر الرجال جاذبية

التطبيق على خبط سفيان ایدیه امام وجهها

سفيان بغرور : ما كنتش اعرف اني حلو اووى للدرجة إلى تسرحي فيه

ليالي تلوه فمها على ايه يا حصره ال اسرح فيك دا بعدك يا ​​بابا

تم ترتدي حجابها باناقه امام اعينه

ليخرجوا من الفرقة ليمسك سفيان يدها وينزل بيها

التقول نازلي لسفيان: ما لسه بدري يا سفيان بيه

سلمان يبرود وهو يضم ليالي إلى صدره ويقول مش لسه عرسان جداد با نازلی هاتم ولا ايه يا

حبيبتي وهو ينظر إلى ليالي

ليجلسوا على سفره الطعام ليجلسها سفيان بجانبه

التنزل مريهان بغضب وهي ><ها وهي تجلس مكانها : انتى يابتاعه انتي اوعى ده مكانى انا

قام من هنا

لتهم لياتي بالوقوف

ليمسك سفيان يدها بقوه : ليالي ايه انتى ها تسمعى كلامها وتقومى من جنب

يصي يا حبيبتي ده مكانك إلى عايز يعد الاماكن كثير أو هو يوجه كلامه إلى مريهان التي تقف

والشرارة تتطاير من أعينها ) بعيد عن هذا ماشي وكمان مكانك هنا جنب

ليكملوا أكلهم

التخرج مريهان دون الكلام من غرفة الطعام

التتكلم نازلی : سفيان انا عيزه اتكلم معاك في موضوع مهم

سفيان ببرود وهو يتجاهلها : لا مش فاضي دلوقتي انا عندي مشوار مهم

ليحدث ليالي متجاهلا نازلی : خلاص يا حبيبتي ولا لسه

التنظر إليه ثم توامي برأسها بنعم

ليمسك أديها ويخرج هو وهي

ليقف وهو ينظر إلى هاتفه وسكرتيرة

سفیان بيه في اجتماع مع العملاء إلى جايين من ألمانيا.

سفیان ببرود : تب اجلیه لبكره

السكرتيره مش هاينفع يا فندم الطيارة بتاعتهم بعد

خمس ساعات وهما مستنين هذا

ليزفر سفیان بیرود خلاص انا جای دلوقتی

اليعلق الفون وينظر لي ليالي ويقول : معلش يا ليالي خلينا بكره

ليالي وهي تعترض بسرعه خلاص انت روح اجتماعك وانا ها روح عند ماما وهاجي على طول

سفیان بشك من حديثها : اوكی خلاص روحي انتي

وأنا ها روح دلوقتي پس خدى السواق معاكي

والحراس اوكى وما فيش اي اعتراض

ليالي ماشي

لتمشي ليالي بتوتر لتقف ليالي على نداء سفيان

نفسك ومش عايز ای حرکه کده ولا كده سعتها ما يكون ليه تصرف تاني معاكي (وهو يقصد

على هروبها منه)

سفيان وهو يقترب منها وهو يهمس في أذنها ليبعث القشعريرة في جسدها ليالي خلى بالك من

يأخذها سفيان إلى السيارة ويفتح ليها الباب

ويتجه إلى الحراس ليتكلم معهم قليل تم يركب سيارة آخره ويتجه بيها إلى الشركة وهو متأكد من أنها ها يحاول هرب منه
ليوصل سفيان الي الشركة ويباشر اجتماعه
وليالي الي بيتها لتدخل اليه بسرعة

تعليقات