رواية حدود القدر الفصل الخامس عشر 15 بقلم شيماء عبد الحميد


 رواية حدود القدر  الفصل الخامس عشر 



أي ده عمر ، أنا مش مصدق نفسي

من بالغش اووی كدا منتفضحان الغايب رجع همستلها و د

كانت واقفه بتبص عليه وعيونها كلها دموع ، مش مصدقه انه رجع وواقف قدامها مش مصدقه

مش قولتلك هيرجع ؟

أنا مش بحلم ياود ، صح ؟

صح يا حور.

سلم علي الكل وبما فيهم هي بس كان سلام عابر زي اي واحده من الموجودين مش ده السلام

اللي كانت مستنياه منه بس فرحتها برجوعه تستها كل ده دخل أحمد المكتب وود دخلت وراه أنت يا كابتن

نعم

أنت كنت عارف أن عمر راجع ، صح ؟

كمل كلامها قبل ما يرد.

أنا قريت عيونك فمتكدبش

اممم بصراحه ابوة

یاااه يا احمدكنت محب علي ؟

عمر طلب مني كدا ياود معلش

كنت عارف من أمتي بقاء

عمر مسافرش أصلا

نعم

زي ما يقولك كدا عمر كلمني وقالي انه وقف قدام المطار متردد يسافر ولا يرجع لحد مالقي نفسه

فسته

طالما مسافرش كان مختفي ليه ؟

كان محتاج يتأكد من مشاعره لحور ومن مشاعرها هي كمان وكل الفتره دي كان بيراقبها من

بعيد لحد ما تأكد انه بيحبها بجد وهي كمان بتحبه فقرر يظهر

أنتوا قاسيين اوووي علي فكرة كل الوقت ده والبنت بتتوجع وتبكي وانتوا مش راضين

التكلموا

دي كانت الطريقة الوحيدة عشان تتأكد من حبها ياود وتعرف قيمة الشخص اللي بيحبها

ماشي

على فكرة هو هيطلب ايدها دلوقت

بجد

أيون بلا نتفرج

خرجوا من المكتب وشافوا عمر وجور كل واحد فيهم بيمثل انه مشغول ومش بيبص للثاني.

نادي عليه أحمد وغمز له عشان يبدأ اتحرك عمر ووقف قدامها

حور ، عمري اللي فات كله ضاع مني بدون سعادة ومش عايز عمري الجاي يضيع فحزن

يعني أي ؟

يعني انتي سعادتي يا حور تقبلي تكملي معايا عمري الجاي

وقفت ساکنه مش عارفه ترد عيونها اتملت دموع وبس فقربت منها ود

أي یاست حور انتي لسه هتفکري خلاص مرد أنا عليه

بحت لعمر وهي

انت مرفوض يا عمر

صرخت خور

لا طبعا انا مقولتش كدا

فضحكوا كلهم وليسها الدينه ، غرب أحمد من ود وهمسلها

مقابلنا

واحدا الخوات؟

نعم ياختي اذا صابر على والدتك لحد ما هجيب اخري هاا ومش هسکت

هتعمل اي يعني ؟

ولا حاجه محیط بس

الشيماء عبدالحميد

فات يومين وهي قلقائه عليه بتحاول تتطمن عليه مش عارفه قررت تزوره واللي يحصل يحصل المهم تتطمن ، أخدت عنوان بيته من سكرتيرة مكتبه وراحت تصل فيلته وكانت متردده تدخل ولا لا فاتفتح الباب فجاه ومكنش فيه حد استغربت ان الباب اتفتح لوحده اندهشت أن الأرض كلها مفروشة بالورد الحركت ودخلت

وصلت أخره اللي كان علي طربيزة وفوفيها قلب كبير متعلق فيه سلسله اتفاجات ان فيها الخاتم بتاعها واما مسكتها لقيت ان فيها دينه كمان مع الخاتم ، ظهر من وراها وتكلم فاتخضت

من صوته وبصتله
البيت نور علي فكرة

هو كل الورد ده لمين؟

عشالك

عشاني أنا؟

السكرتيره بلغتني انك أخدتي منها العنوان فعرفت انك جايه وعملت كل ده بسرعه ، قلقتي عليا

صح؟

لا طبعا وأنا مقلق ليه ؟

اومال جيتي ليه ؟

جيت عشان ..... عشان أحد الخاتم

كدا هزعل اوووي

هو اللي بقوله يزعل ؟

رؤيه مش هقدر اخبي عليكي انا لما كنت بعزمك على العشا كنت عايز اقعد معاكي عشان

احكيلك على كل مشاعري بدون كلام كثير انا من اول ما شوفتك حبيتك وحسيت انك الانسانه

اللي محتاج أكمل عمري معاها السلسله فيها خاتمك وديلتي هسيبك تفكري لو وافقتي ابعتيلي.

مشاعرك

خاتمك وهفهم انك وافقتي وهاجي البسهولك بأيدي ولو رفضتي ابعتيلي دبلتي وهفهم

امممممم طب والسلسلة؟

اي الرخامه دي ياستي اعتبريها مجرد هديه وبس

ماشي

استأذنت ومشيت

بعد تحقيق الشرطة معاه اعترف بكل حاجه واعترف ان ميار الفولي ورا كل اللي حصل . بس للأسف مجرد ما عرفت ان الشخص اللي باعنته يخطف ملك القبض عليه سافرت و هربت

دور عليها على فكل مكان عشان يوصلها مقدرش رجع شركته وفضل يعتذر لملك

وأنت ذنبك أي طيب؟

هي عملت فيكي كدا بسببي

يس أنت مش مسؤل عن تفكيرها وأفعالها

تسلم يا اارب

انتي انسانه كويسه اووووي ياملك وحقيقي فخور جدا بمعرفتك

بدأت تتيني جواه مشاعر ليها يوم بعد يوم وأتأكد ان هي البنت دي اللي هتعرف تغيره وتسعده

#شيماء_عبدالحميد

كانت قاعده فمكتبها يتفكر ، محتارة تقبل ولا ترفض اللي سمعته عنه خوفها واللي شافته من

معاملته معاها مطمنها خيط الباب ودخل مصطفى

أزيك يارؤيه

رؤيه أنا طلقت ود

ازيك يا مصطفى

اممممممم مش عارفه اقولك اي

لا أنا مش زعلان ، أنا عرفت انها مبتحبنيش واكتشفت اني كمان ميحبهاش والي بحب واحده

ثانيه خالص

یا اااااه كل ده حصل؟

على فكرة أنا بقا معايا فلوس كتير اوووووي وهفتح شركه كمان وقررت انك تقدمي استقالتك

هنا وتشتغلى معايا

أنت قررتا وانت قررت حاجه تحصني بأي صفه ؟

بصفتي هكون خطيبك.

اي ده يجد تصدق مكنتش أعرف

رؤيه أنا عايز الزوجك واكتشفت الي يحبك بجد

يااااااااااااه بعد كل ده يا مصطفى بعد كل العذاب اللي دوقتهوني وبعد كل الذل اللي شوفته. فقريك

معوضك عن كل ده انا بقا معايا فلوس وهجبلك كل اللي انتي عيزاه

أنا مكنتش عايزة فلوس أنا كنت عايزة حب وللأسف وصلت متأخر

يعني أي ؟

طلعت السلسلة من شنطتها وطلعت منها الديله وليستها ورفعت ايدها قدام عينيه

طلبك مرفوض يا أستاذ مصطفى وصلت متأخر أنا دلوقت واحدة مخطوبه

اتصدم من رد فعلها كان متوقع انها هتفرح كان متوقع انها مستنياه و هتفضل عمرها كله

مستنياه عشان بس بتحبه ميعرفش ان فقانون الحب فيه الكرامة وعزة النفس بتفوق الحب بمراحل ، خرج من مكتبها وشاف أمه واقفه قدامه ، كانت بتبصله يقرف رفعت أيدها عشان

تضربه بالقلم بس نزلتها ثاني

تصدق خسارة أن أيدي تلمس وشك ، يبعث مراتك بالفلوس ازاي قدرت تساوم على طلاق مراتك ازاي فهمتني انك بتحبها ازاي طلعت حقير بالشكل ده فين تربيتي ، فين اللي يعلمهونك
طول السنين اللي فات دي انا خلاص اعتبر ابني مات وملوش عزا عندي ، ومش عايزة اشوف وشك ثاني ، خرج على طول من الشركه مكنش مهتم بكل كلامها ، كل اللي كان قباله الله بقا معاد فلوس في على وأحمد وانه هيعمل شركه ويكبرها ويبقا أحسن منهم ويثبت الأمه ورؤيه انهم كانوا غلط وهو صح نسي أن مكسبه كان خسارة وانه قصاد الفلوس ضحى بحبه وبأمه ..
كانوا متجمعين كلهم في بيت ود وبيرتبوا الفرح حور وعمر ذهبت من الاوضه على اصوات ضحكهم وأول ما شافوها سكتووا . قربت وقعدت جمب ود بصتلها بأبتسامه وكلمتها عقبالك يابنتي وربنا عوضك عن اللي أحسن من مصطفى

ود كانت مستغربه حست انها بتحلم او بتتخيل ، وقف أحمد وكان داخل اوضته قنادت عليه أحمد

وقف الكل مصدود ود وملك وحور وعمر وعلى من الاسم اللي نادت بيه عليه ، وقف احمد مكانه بصدمه ويصلها

ادم يا أمي

لا يا بني أنت أحمد أنا حاولت أحولك لنسخه من ابنى لأني متحملتش غيابه ، لما سمعت تسجيل ادم وعرفت أنت اتعديت قد أي من صغرك قلبي وجعني عليك فحاولت أغير لك قدرك غير تلك اسمك وحياتك على أمل أني أقدر اعوضك ، كنت عايزة أعوضك عن حنان الأم اللي اتحرمت منه وكنت عيزاك تخطب منك عشان متسبنيش وتمشي واتمنيت ان ود تعوضك بحنان الاخت كنت عاميه عن الحقيقه مكنتش شايفه أن ينتي يتحبك اوووي كدا لاحظت ده متأخر اوووووي بس والله يابني عملت كدا عشان بس أعوضك عن كل اللي اتحرمت منه وعشان أنفذ وصية آدم ورغبته اني أحبك وحبيتك كانك ابني والله ، من أول ماشوفتك شميت ريحة ابني فيك حسيتك نسخه منه ، سامحني يابني سامحني يا أحمد جري عليها وحضنها وكل كان

واقف مذهول مش مصدق اللي بيحصل

أنا أسف سامحيني والله ما كان قصدي أذيه ولا كان قصدي انه يموت
قدره يابني واحنا منملکش قدرنا ده بيد المولى عز وجل وأنا فهمت ده متأخر ، حقك عليا

اي حجه دي هتقولي امي ولا ارجع فكلامي

لا ترجعي اي دا انا ما صدقت دا انتي طلعتي عيني

اي

قصدي قلبي انتي خدتي قلبي والله

ضحكوا كلهم

اتكلم عمر

اي رأيك يا حجه بما انك اخيرا عرفتي بحب أحمد وود . اي رأيك تعمل فرحنا سوا وتبقا الفرحه

كبيرة

موافقه بس عندي شرط

قربت من ود وحضنتها فنسيت نفسها فالحضن ده حست بنبض قلبها بيزيد فجأه وكأن روحها

كانت غايبه واتردتلها فجاه من جواها بتقول جمله واحده يااااااه اخيرا ياماما بقالي نصيب

من حضنك "

اي هو ؟

بصت لأحمد واتكلمت

انهم بعد ما يتجوزا يعيشوا معايا هذا وميسيونيش

رد أحمد بابتسامه

يسني وقعتي قلبي حرام عليكي طبعا موافقين

يلا ترتب للفرح بقا

تالي يوم فالشركه

قرر بتشجع ويطلب ايدها دخل المكتب وكانت قاعده بتشتغل

انسه ملك

نعم

محتاج اتكلم معاكي شوية تسمحيلي بدقايق من وقتك؟

الفضل

قعد وحاول يجمع الكلام بس مكنش عارف يبدأ ازاي او بايه

استاذ علي انا سمعاك

تتجوزيني ؟

اتصدمت من كلمته التي قالها مره واحده وهو نفسه مكنش عارف ازاي طلعت كدا

أنا مبعرفش اذوق كلام واللي فقلبي بقوله بصراحه ، انا شوفت فيكي الانسانه اللي حابب أكمل

معاها ، حسيت ان طبعنا واحد وتقريبا طريقة تفكيرنا واحده

استاذ على متكملش من فضلك أنا أسفه بس طلبك مرفوض من عشائك بس عشان أنا لسه

مش قادرة انسي آدم ولا حاسه الي ممكن أنساه ومقدرش اظلمك معايا مش هقدر اديك

المشاعر اللي تستحقها

أنا أسف

خرج من المكتب مخنوق وقرر يمشي من الشركه عشان محدش يلاحظ ده ، افتكرت آدم وحبه

وذكرياته فأخدت شنطتها وورقها ومشيت

ليها نزلت دموعها وحست ان وجودها فالشركه مع واحد عنده رغبة فالجواز منها خيانه الأدم

الشيماء عبد الحميد

الحدث قرارها راحت الشركة وادت السكرتيرة عليه وطلبت منها تديها لحسام ومشيت

دخلت السكرتيرة لحسام واديته العلبه.

انسهرو به سابتها لحضرتك هذا من شويه

طيب سبيها هنا واخرجي انتي.

كان ملهوف يفتح العلبه وفي نفس الوقت خايف أن اللي فيها يكون الدبله ، قرر يواجه خوفه

رؤيه استني

وفقت

وفتحها ، قلبه دق أول ما شاف الخاتم ، ضحك من قلبه وجري ليره الشركة فشافها وهي ماشيه

قرب منها وقعد فالأرض قدامها ورفع العلية

تقبلي تتجوزيني

مزت راسها بخجل

ايوة

وقف وهو بيضحك ولبسها الخاتم

هو ممكن احضن عادي ولااااا

خد دبلتك ياعم انت معندناش بنات بتتحضن قبل كتب الكتاب

ضحك

ههههههه ، ياستی بهار وربنا
من منظرها فدخلوا وراها الاوضه

في اي ياملك ؟

على طلب يتجوزني

ردت خور بزغروته

يا ألف هنا لولولولولولوي

خبطتها ود بأيدها عشان تسكت

اي بلاش افرح يعني

مش غير قادر على التحكم في فلساني هموت و از غرت تانی

حور

اسكني انتي دلوقت

طب زغروته واحده بس

اطلعت عليه

طب نص طيب

اطلعي بره

خلاص هسکت اهو

قعدت ود جمب ملك

وأي سبب دموعك دي ياملك ؟

آدم باود، أزاي انساه له علاقة روحية به وعايشه على ذكرياته

لازم تنسي يا ملك

مقدرش مقدرش ياود

آدم مش هيكون مبسوط وانتي كدا يا ملك صدقيني ، فاكره لما قولتيلي ان آدم زارك فالمنام

ايوة فاكره

وقالك لازم ترجعي وقولتيلي انه بعدك عشاني

وقتها حسبت ان آدم بعدك عشان سبب تاني ودلوقت عرفت السبب ده بعتك عشان تقابلي

على وتكملي حياتك معاه ياملك مينفعش تعيشي على ذكريات ادم ويس

اتفتح الباب ودخلت الام اللي سمعت كل كلامهم خود خافت و حست آنها هنتعصب عليها لكن

اتفاجأت انها قريت من ملك وحضنتها

اسمعي كلامهم يا ملك ، مينفعش تعيشي علي ذكريات آدم لانه خلاص مات وانتي من حقك

تحبي وتتجوزي وتكملي حياتك يابنتي

أنتي اللي بتقولي كدا يا طنط ؟

لأن ده الصح يابنتي

بس أنا مش هقدر مش هقدر انسى آدم

ردت عليها ود

مش مطلوب منك تنسيه ياملك افتكريه كذكرى حلوة مرت فحياتك وصدقيني حب على

هينسيكي حب آدم

قطعتها حور

بس أنا

انتي اي بس ياست التي تكديه ليه كدا ، وافقي والنبي خلينا نعمل فرح واحد وتفرح بقا

يااااه أول مره تقولي حاجه صح يا حور تعمل فرح واحد

عدي الجمايل بقا ياست و د

بصثلها الأم

هااا ياملك تقول على بركة الله يابنتي ؟

اللي تشوفيه يا طنط

فضلت حور تزغرت لحد ما سمع أحمد وعمر اللي جربوا علي صوت الزغاريد

اي الزغاريد الحلوة دي ينفع تتفاجا كدا طيب

أحمد كلم على وقوله ملك موافقه

اتوقع انه علي عرض عليها الجواز وفرح جدا كلمه ورد عليه وهو مخنوق

نعم يا أحمد

مال صوتك

مخلوق شويه

اقولك خير يطير الخنقه دي ؟

قول

ملك بتقولك موافقه

قول والله

هههههه والله واعمل حسابك هيبقا الفرح واحد

ياااااااااه اخيرا يا أحمد

اخيرا يا على الفرح هيدق قلوبنا

بدأت تجهيزات الفرح وعلي قابل حسام وعرف بمعاد فرحه وقرروا أن فرح حسام و رؤیه كمان

يكون معاهم خلصوا التجهيزات يسرعه ورتبوا كل حاجه
بعد اسبوعين

يوم الفرح

القاعه مليانه من الاهل والاحباب اللي بيتفرجوا على أربع أميرات في فساتين زفافهم ، كل واحده منهم ليها طله مختلفه وشكل مختلف الفرحه اللي مرسومه علي ملامح كل واحده فيهم موضحه جمالهم ، أحمد كان طاير من الفرحه على كان بيبص لملك وبيحمد ربنا على كرمه ، عمر كان بيضحك ومش مصدق انها معاه ، حسام كان بيسألها هي الفرحه طعمها حلو اوووووي كدا وقف المأذون بعد ما خلص كتب كتاب الأربعة

بارك الله لكم وبارك عليكم وجمع بينكم في خير.

اشتعلت الزغاريد اللي اعلنت عن حياة جديدة كلها فرحه وبس

كل واحد فيهم شال عروسته وفضل يلف بيها ما عدا أحمد اللي قرب منها وسألها

هو الحضن وقت الفرح مرفوض ؟

توتو مفروض

نسيت نفسه فحضتها وشالها وفضل يلف بيها كأنه بيعلن للكل انها خلاص بقت ملكه ومحدش يقدر يخطفها من حضنه تااااااني

بعد شهر من الجواز سمع زن فون بس مكنش فونه دخل اوضته وافتكر موبایل آدم فتحه وكانت الرئه رئة تذكير بمعاد مع بنت باسم ريناد

استغرب جدا من معاد التذكير ده والاسم جات قدامه الملفات صدفه فكتب اسم ريناد واتفاجاً أن الملفات اتفتحت بالاسم ده واتصدم أكثر لما شاف اللي فيها ، دخلت ود الاوضة واستغربت

من شكله

مالك يا حبيبي ؟

آدم يا ود آدم طلع ..........

تعليقات