رواية زهور بنت سلسبيل الفصل السابع عشر
لم يراءف بحالها وهو يلقي عليها خبر إختفاء زوحة زياد وإبنته.
استاذن الطبيب ورحل ساعد زايد والده بالجلوس.
زاهر لا يفقه كلمه مما سمع اقترب وجلس بجوار جدة ينظر له ولوالدة وعمه وتجهم وجههم.
زايد وقف امام النافذة الزجاجيه بغرفة العناية
ينظر الي امه يعاتبها في الوقت ال محتاجك فيه تقفي جنبي وتقويني وتساعدني اوصل لسلسبيل تبعدي نفسك عني ليه يا امي انا كنت برسم مليون طريقه وطريقه اقنعك بيها بجوازي منها مبساعدتك
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم