رواية عذراء بعد الاغتصاب الفصل السابع عشر والاخير
هادى:طيب يابنات اقفلوا عليكم لحد ما نرجع
ونزلوا وفى طريقهم لبيت رنا
وفى اللحظه دى كان وصل اسامه لاخوه
كريم:خير يا اسامه فى ايه قلقتنى
اسامه باقصى قوه عنده وبالقلم على وش كريم
كريم :فى ايه يا اسامه
اسامه:انت كنت بتعمل ايه مع حازم
كريم:بعمل ايه ازاى
اسامه:فى الشقه بتاعته
كريم:ولا حاجه كونا بتقعد عادى
اسامه:لوحدكم
كريم:اه
نزل اسامه فيه ضرب
كريم: فهمنى طيب
اسامه :واللى جات الشقه الى حازم جابها عملت فيها ايه
كريم:انت بتضربنى ليه دلوقت
اسامه :هى بنات الناس لعبه فى ايدكم
كريم:ماشى انا اسف غلطان بس انا عاوزك تعرف ان مفيش واحده كانت بتيجى الشقه مع حازم وكانت بنت ناس او محترمه
اسامه ضربه تانى بس المره دى كانت اقوى لدرجه انو نزف من فمه وانفه
اسامه:ياخساره تربيتى فيكى بجد ياخساره انى اعتبرتك صاحب واخ وكل حاجه من ساعه ما ابوك وامك ماتوا وان احنا ملناش غير بعض المفروض كنت شوفت نفسي وسبتك
والبنت الى بتقول ملهاش اهل دى انا حايشهم عنك ب العافيه لو كانوا سبقونى كنت زمانك ميت والبنت دى انا انا بحبها وكنت هتجوزها وابتدا يزعق ويشخط اكتر
كريم:طب والعمل
اسامه:هنروح لهم دلوقتىواللى يطلبوه هتعمله
كريم:لا طبعا انا مخدش واحده شمال
وملحقش يكمل الكلمه واخوه نازل فيه ضرب لدرجه انوا خلاص حس انه مش هيقدر يقف على رجله
اسامه:مسمعش صوتك وادعى ربنا انها تقبل تتجوزك اصلا
وكتف اخوه وهو بينزف من كل مكان فى جسمه وخدوا على العربيه وفى الطريق لبيت هادى
******
وهنا كان وصل هادى ومحسن ويوسف لبيت رنا وبيخبطوا على الباب
فتحت رنا الباب وحست انها نشفت مكانها
هادى:امك فين
رنا :مش موجوده من امبارح كانت عند خالتى وقالت هتبات هناك
هادى وحاسس انه بيدخن من كتر الغضب :اه وانتى كنتى بايته معاه لوحدك وعندك من امته
رنا: هو مين
هادى :اه طيب ثوانى وراح مخرج من جيبه شريط لاصق وراح حاطه على فمها قبل ما تصوت
و كتفها كويس وربط ايدها ورا ظهرها ودخلوا وقفلوا الباب
محسن:هادى دى رنا اختك مينفعش فكها
يوسف بيقرب علشان يفكها هادى زقه بعيد
هادى:ابعد عنها هنخدها معانا محدش فاهم حاجه
وقررروا انهم يفتشوا الشقه واقتررح هادى اوضه رنا اول حاجه
وفتحوا الباب لقيوه نايم على السرير والكمدات على راسه و الاكل على التربيزه
قربوا منه الثلاثه وابتدوا يهزوه علشان يصحى
فتح عينه اتخض لانه فاق عليهم وهما بيربطوا ايده ورا ضهره
حازم:هو فى ايه
هادى:انت لسه هتسأل صبرك عليا ب الله
وحطوا اللاصقه على بقه وخدوه هو ورنا ووصلوا للبيت
الى وهما طالعين كان تحت ابو مها واخواتها محمد واسلام علشان يطلبوا ايد رنا
وشافوا هادى ومحسن ويوسف وهما طالعين ب اتنين متكتفين
وقررروا يستنوا على ما يطلعوا خالص وبعدين يطلعوا وراهم
ومفيش دقيقتين مكنش لحق يوصل للشقه كان اسامه وصل ب اخوه متكتف برضوا
وطلع هادى دخل الشقه ب الاتنين المتكتفين ودخلوا وكانت عزه ومها مستنين
ورماهم على الارض ولسه هيقفل الباب كان وصل كريم واخوه وطبعا الكل استغرب من منظر كريم والضرب الى خده من اسامه الى مفيش حته فيه سليمه وبيعرج دا اسلام معملش كدا ف حازم وقطع زهولهم دا زهول اكبر ب ابو مها واخواتها الى داخلين من باب الشقه
محمد :هو فى ايه
الكل متنح مش عارف يرد لحد ما اتكلمت مها بصعوبه:اقعدوا يا بابا وهتفهم كل حاجه
ودخلوا قعدوا على الانتريه
وكان المنظر ك الاتى
ابو مها واخوتها قاعدين على الكنبه وقدام منهم على الارض الثلاثه متكتفين
ومها وعزه قاعدين على الكنبه الى جنبهم على اليمين وعلى الشمال قاعد يوسف ومحسن
وهادى واسامه واقفين قرب اسامه من اخوه وفك بقه وقرب هادى من رنا وفكها وبعدين حازم
هادى:ها مين الى هيتكلم الاول
محدش رد
هادى:اممم طيب ماشى رنا هانم الكلب دا كان بيعمل عندك ايه
طبعا اسلام فى موقف لا يحسد عليه من اول ما شاف رنا
رنا متكلمتش خالص
هادى قرب من كريم ها اتكلم انت يا بتاع ال 10 الاف جنيه
كريم مش فاهم لحد دلوقت او مش فاكر
رنا بدموع التماسيح :مها خاليه يفكنى انتى عارفه انى مظلومه
مها بتقرب من رنا علشان تفكها بس هادى زقها
هادى :ابعدى عنها
مها :طب معلش يا هادى اكيد لها عذر اكيد هددها فكها وهى هتتكلم وقربت منها وحضنتها
وفعلا ابتدت تفكها بس المره دى صوت حازم الى وقفها
حازم :ههههه تاعبه نفسك انتى هتربطيها تانى سيبيها
مها بصت له بغيظ وتفت على وشه
حازم :اه خلاص يبقا انا الى هتكلم الاول
وقفت مها من الخضه انو هيحكى وابوها واخوتها قاعدين
حازم :انا كلكم عارفين كنت خطيب مها وبحبها قوى ولحد دلوقت بحبها
وهنا كان خد قلم محترم من اسامه ورجع يتكلم تانى
حازم:بس وسابتنى انا كنت بحاول اتغير علشانها بس هى مستنتش عليا
وطبعا كان معايا الى بتقوينى وبتقولى انى دايما صح والى بتحبنى وبتعشقنى كمان
ولما قولتها انى ناوى انتقم وانها هى الى قالتلى انها وافقت على العريس
ولعتنى اكتر وفكرت ودبرت معايا مسالتيش نفسك ليه مش انا الى**** و كريم هو الى قام ب الموضوع اصل دا كان شرطها الوحيد
هنا قام اسلام ومحمد من مكانهم مخضوضين وعاوزين يضربوه وهادى حاشهم علشان يكمل
حازم:اه شرطها انى ملمسكيش علشان لو انا هتدبس واتجوزك وانا كان نفسي اعملها علشان اتجوزك وكلمت كريم واتفقت معاه يجى وياخد 10 الاف جنيه وهو وافق وكان شرطه ان نور الاوضه يتقفل علشان مش عاوز يشوفك
وراح باصص لكريم هههه غريب انتا ياكريم
وهنا اخوات مها قاموا على كريم وكان بيحوشهم هادى ومحسن ويوسف واسامه مش قادر يحوش عن اخوه لانوا ميستهلش
هادى :محدش يلمس كريم اخوه قال انو هيعمل الى نقوله عليه يتسجن يتجوزها الى نتطلبه بس محدش يلمسه انا اديتله كلمه علشان يجيبه
وهدوهم وقاعدوهم تانى
مها:انتا عارف يا حازم انتا اوسخ انسان شوفتوا ف حياتى
حازم:خالينى اكمل بس وجبت كاميرا وحطتها فى الاوضه وصورت كل حاجه وطبعا
الشريط معاكى ها واخر حاجه بقا الى دبرت معايا والى كانت بتعمل كل حاجه والى بتحبنى وكانت بتحاول تخلينى اسيبك هى رنا صاحبه عمرك هههههههههههه
وهنا مها اغم عليها من المفاجاه الكبيره وجرى عليها الكل يفوقها بس اسلام كان رجلوا مش شيلاه من ع الارض اصلا وصوت كريم الى صدمهم
كريم بصراخ :مها مها قومى انا افتكرتك قومى انا عاوز اتكلم معاكى انا كنت بدور عليكى
وهنا اخوه نزل فيه ضرب وهادى شاله من فوقه ب العافيه كان هيموت ومها فاقت وقعدوها
كريم الى بيتكلم بالعافيه مش قادر:مها انتى سليمه انتى شريفه
واغم عليه وساب الكل فى حيره كبير واخوه الى جانبه كان هيوت على اخوه الى مش قادرين يفوقوه وبعد نص ساعه حيره والالم وصدمه وزهول على الجميع ابتدا بفوق لما محسن تعب معاه وهو بيفوقه
كريم فكوه خالص وابدا يقعد ويتكلم
كريم:الى حصل ان حازم جه قالى ان فى واحده شمال عاوز يصورها ويمسك عليها حاجه وكدا وبما انى صاحبه وكدا قولت اخدمه وانا بعرف اتعامل ما الاشكال دى لانى كنت زيه ب الظبط لحد موضوعك انتى انتى عارفه انتى الى غيرتينى انا مبصتش لاى بنت اى نظره حتى تجرحها بس ياستى وافقت وطلبت ان نور الاوضه يبقا مقفول علشان دى واحده مش كويسه مفيش داعى انى اشوفها وانتى دخلتى عليا فى اليوم المشؤم لما حازم زقك وقفل الباب ولما زعقنا معا بعض واغم عليكى روحت علشان استنجد بيه سمعت وهو بيتكلم مع الخبيثه الى اسمها رنا وبيقول انهم كسروكى وانك خلاص اتوسختى وكلام كله شماته وبعد كدا لما نزلتى حاولت انى الحقك والله العظيم بس خبطتنى عربيه وكنت فى المستشفى
مها بدموع :وبتقول سليمه
كريم :فين الشريط
هادى :مع مها
كريم:هاتيه شغليه
هادى :نعم دا حازم شاف منه و
كريم:شغلى بس الشريط برائتى وبرائتك فى الشريط
جريت مها زى المجنونه جابت الشريط واديته لهادى
شغل هادى الشريط والكل بيتفرج فى صدمه
مها:انتا اوسخ من االى برا دا
وهنا ضربت كريم ب القلم
وهو ضربها اقوى ووقعت واغم عليها وشالها على السرير وجرى ناحيه الباب بعد عن الكاميرا ورجع على وشه علمات زعر من الى سمعه
كريم:بقى انا كنت هرتكب الزنب دا واشترك فى جريمه على البريئه دى
انا لزم اتصرف وقرب من مها وابتدا يقلعها هدومها
وهنا جرى هادى على التليفزيون علشان يقفله
كريم:استنى ارجوك متقفلش بص
وابتدا يقلعها هدومها ويغطيها ب الملايه علشان مش تبان فى الشريط
وقلع هو بنطلونه وقرب من الازاز بتاع التسريحه الى اتكسر وجد حته وجرح رجله
من فوق شويه علشان الجرح ميبنش قدام حازم ابتدا ياخد من الدم ويبهدل الملايه
ويتحت مها وبيت رجليها وهو غاضض بصره وباصص بعيد وعمال يستغفر ويقولها سمحينى بس لزم علشان الكلب الى برا يسيبك تخرجى ولبس هدومه تانى وقرب من الكميرا
كريم:اه يا كلب ياوسخ نهايتك على ايدى بس اصبر زنبها ايه دى يا حقير انتا والحيوانه الى معاك
وقفل الكميرا
وخلص الشريط والكل مصدوم من اللى بشوفه ومها فضلت تصرخ
مها بصراخ : يارب يارب انا نظيفه انا طول عمرى نظيفه الحمد لله الحمدلله
وحضنتها عزه
والفرحه كانت كبيره على الكل
ورنا فى موقف لا تحسد عليه
والغريبه ان حازم نفسه فرح اوى
واسامه قرب من اخوه وباس راسه وايده وهو فرحان اوى ب اخوه وانه عرف يربى فعلا
وبعد فتره فاقوا من اللى كان بيحصل
قامت مها وقربت من كريم ودموعها مغرقه وشها
مها:انا مش عارفه اقولك ايه
كريم :متقوليش حاجه انتى لو مش واحده نظيفه وبنت ناس مكنش ربنا وقف معاكى
ابو محمد:يعنى ياهادى انتا لما جيت طلبتها منى كنت عارف
هادى :اه ياعمى سمعتها هى ورنا وبعدين سمعت رنا وهى بتكلمه وكنت عارف كل حاجه وكنت بتصرف وبنت ست البنات زى ما كانت عندك فى البيت متلمستش وانا وهى عمرنا ما كنا اخوات
محمد:انتا بجد انسان مفيش من يا هادى
هادى:هههه مفيش زى ايه بقا ما كريم كل الجو منى خلاص
قامت مها قربت من هادى وحضنته
مها:ربنا يخليك ليا ولا يحرمنى منك
اسلام هتعمل ايه مع دول
اسامه:مها الى هتحكم
حازم:معلشى حاجه اخيره امها كانت عارفه كل حاجه وموافقه
هادى :انتى الى هتحكمى يا مها
مها:مش هينفع نبلغ البوليس علشان كريم هيتاخد فى الرجلين
كريم:ملكيش دعوه بيا
مها :هنسيبهم
هادى :انتى هبله صح لا طبعا
مها :كفايه عليهم تانيب الضمير وانتا ياهادى قول ل ابوك ان مراته معرفتش تربى
وحازم تكلموا اهله وانا الحمدلله هقدر اعيش حياتى زى اى بنت فى الدنيا
بس حقى عند ربنا وانا عمرى ما هسمحهم ابدا
بس مستحيل كريم يقعد ليله واحده فى الحجز الى عمله مش شويه
هادى فك رنا الاول
وطردها قدام الشقه
هادى:غورى ربنا ينتقم منك ولعلمك هى الى انقذتك ادعيلها بقا
ومعلومه انسى انك ليكى اخ متبرى منك
وهنا كان اسلام واقف على الباب بيبص لها بقرف
اسلام:انا مش مصدق انى كنت هاخد واحده زيك وسخه ومعندهاش شرف
اوعى تفتكرى انك علشان بنت يبقا شريفه يما بيبقوا مش بنات بس اشرف منك بكتير
علشان بيبقوا ضحايا انا بس دلوقت فهمت ان ياما فى ضحايا وناس شريفه الى زيك هما الى موسخنهم ورزع الباب فى وشها وقبل ما تنزل من السلم كان هادى بيكلم ابوه وقالوا كل اللى حصل وابوه قرر انو لازم يحل الموضوع
وبعدين فك حازم وسابه برا البيت وقفل الباب فى وشه وبمجرد نزول حازم ولسه هيتكلموا
كان فى صوت حادثه كبيره تحت
بصوا من البلكونه كان حازم خبطته عربيه واتلموا الناس حوليه
وحازم كان كلامه الاخير :انا الى رميت نفسي قدام العربيه صاحبها ملهوش زنب وقوللها تسامحنى
وكانت الاصوات عاليه وكانوا سامعين لانه كان قدام العماره
دخلوا وقفلوا البلكونه
اسامه :مها مبروك
مها :شكرا
مها كانت بتقول شكرا ل اسامه وهى خايفه انو يمشي ومتشفهوش تانى
علشان الكلام الى قالته لانها اكتشفت انها بتحبه اوى خصوصا لما حست انو مش هينفع يتجوزها لماا كانت فاكره ان كريم عمل حاجه ولما جاب اخوه وكان بيضحى علشانها وانه حقانى
اسامه:انا ياعمى طالب ايد الانسه مها
هادى :بس مها متجوزه
اسامه:مها اا
هادى :ايه
اسامه :مها عذراء بعد الاغتصاب
ابو محمد:ايه رايك يا هادى ويا مها
هادى:ياعمى انت لو هتجوز مها يبقى مفيش حد يستاهلها اكتر من اسامه
محمد واسلام :اه يا بابا انسان محترم
ابو محمد:ها ياعروسه رايك
مها كانت فرحانه اوى انها زى اى بنت وبيتاخد رايها فى شريك حياتها
وعملت زى كل البنات ووشها احمر
مها بكسوف :الى تشوفه يابابا
ونزلت مها وابوها واخوتها من عند هادى بعد شكر كبير ليه هو وكريم واسامه ومحسن ويوسف وكل واحد وقف جنب مها وعزه كمان
وبعدها نزل اسامه وكريم وهو مبسوط فرحان ب اخوه الى عرف يربيه وفخور بيه وبانه اخيرا هيتجوز واحده زى مها وانه بيحبها اوى
ونزل يوسف ينام لانه حاسس انو كان فى فيلم مش ممكن
ومحسن نزل بعد ما قال ل عزه انو ناوى يخطب شيماء لانه معجب بيها
عزه:انا فرحانه اوى
هادى:انا الى فرحان اكتر اخيرا ارتحت وخلاص بقا نركز عاوزين نجيب مازن
وخرج محسن من عندهم على المستشفى وطلب ايد شيماء من ابوها الى كان بيحب محسن ومسترجله وقرروا انهم يعملوا خطوبه عد ما يخرج من المستشفى
وبعد مرور سنه
هادى وعزه عندهم مازن لسه صغنن كدا وعسووول كله شبه مهاا
ومحسن اتجوز شيماء وحامل
ويوسف لسه نايم مقضيها نوم
وكريم اتجوز خطيبته الى بيحبها ولسه عريس جديد
واسلام خطب اخت مرات اخوه بنت عمه
ومحمد مراته جابت بنوته تانى
ورنا ابوها لما عرف االى حصل كان رايح يتصرف وياخدها من امها بس
كان اتاخر لانها كانت واخده مهدات ومكسره الاوضه بتاعتها كلها ودخلت مستشفى تتعالج نفسيا كل دا من الغيره والحقد على الناس هى مش كانت بتغير وبتحقد على مها بس لا دا على كل الناس دا بقا مرض وفى مرضه منه كتير ربنا يشفيهم
واخير مها واسامه الى فرحهم انهردا والكل متجمع وفرحان
ومها مش سيعاها الفرحه انها مع انسان بتحبه وبيحبها
اسامه:مبروك يا حبيبتى ياست البنات
هادى :ياعم الناس تقول عليا ايه مش انا كنت جوزها
مها :ههههه اخويا حبيبى اسكت هيقتلك
اسامه :عذراء ماشى هههه عذراء بعد..
تمت بحمد الله