رواية اشتد قيد الهوي الفصل التاسع عشر
طالما سلموني ليكم وباعوني... يبقى عليا
وعلى أعدائي آه.... أنا ما روحش أونطة.. "
أشار الضابط بأمر إلى رجاله وهو يتحرك...
"حُطّ في إيديها الكلبشات يا بني..."
كبّل يديها بالأصفاد الحديدية ثم تحركت معهما بخطوات أشبه بالزحف بعد أن خارت ساقيها من الخوف... فما تبقى من عمرها ستقضيه خلف القضبان...
يا لها من نهاية تليق بامرأة مثلها... عاشت
طوال حياتها تؤذي وتخوض في أعراض الناس قابضة الثمن !.....
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره