رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الواحد والعشرون 21 بقلم ابتسام شعلان


 رواية محاولة اغتصاب ليالي الفصل الواحد والعشرون  بقلم ابتسام شعلان 

التمر الايام بهدوء بين سفیان ولیالی

وتتولى الإتصالات على سفيان من نفس الرقم الغريب

التي لا أحد يرد عليه

وفي احدي الايام تنزل ليالي من على السلم بسرعة لتستقبل رفيقتها التسالها على جدول الدراسة

ليالي وهي تنزل سريعا وهي فرحانه جدا ولم

الدنيه إلى الشئ الزج إلى على إحدى درجات السلم التغمس رجليه فيها لتفع ليالي من أعلى السلم

التحاول أن تمسك التربزين السلم ولكن لم تسلم التكمل السلم لتصل إلى آخر السلم وهي غارقه في

دمائها لتهمس يوهن وهي تفقد الوعي : سفيان الحقني

في مكتب سفيان

سفیان وهو في نفس يحس بغصه كبيره في قلبه وخوفه على حبيته

ليشرع بالاتصال بها لينظر ولكن لا أحد يرد عليه

ليقلق كثير عليها

ليقوم سريعا بلاتصال بالمنزل

يترد عليه مديرة المنزل (عزه) : الو

سفيان ببرود رغم خوفه على حبيبته روحي أدى التليفون لي ليالي هانم بسرعه

المديره بريبه من سواله الحالي أو سفيان بيه

التتوجه سريعا إلى الجناح

الترأي شي على الأرض أمام السلم

النتجه إليه سريعا لتلقي ليالى وهي مرميه امام السلام

التقول بتوتر اليالي ..... هانم

سفيان وهو يسقط قلبه : في ايه بسرعه ما لها ليالي فيها ايه

مديره الحق مع سفيان بيه ليالي هانم تجاهل عن السلم وعماله تنزف أووى

سفيان يجنون وهو خالف على حبيته ويتجه إلى الخارج في الممر الشركة وهو يجري : اطلبي

الإسعاف بسرعه

ليقابله أكرم في الطريق : ايه يا سفيان مالك بتجري ليه

سفيان بخوف: تعالى بسرعه يا أكرم بسرعه

في قصر سفيان

التنادي المديرة على الحراس يسرعه وتتبعهم ريماس في الأخرى

التي تدخل سريعا إلى القصر

التتفاجي بوجود صديقه روحها ملقيه على الأرض وهي مليءه بالدماء

وهي تصرخ عليهم

لنتجه بسرعه وهي تقول للحراس : حد بسرعه يجى يشلها نوديها بسرعه على المستشفى بسرعه

ليقوم أحد الحراس يحملها سريعا إلى أحد السيارات

التمر دقائق وهو يسوق بسرعه ويتبعهم سيارات الحراسة

لينجه سريعا إلى المستشفى سريعا إلى داخل المستشفى ليتجه بها إلى غرفة العمليات

التمر عشرة دقائق ويأتي سفيان بسرعه هو وأكرم

سفيان وهو يتجه إلى ريماس يخوف البالي فين حد يقولي عملت ايه

ريماس وهى تبكى مش عرفه بس هي بتنزف اوى ودخلوها عرفه العمليات التنهار على أقرب كرسي بجانبها

لينجه سفيان إلى غرفه العمليات وهو ينظر من أعلى الباب ليراها وهي على السرير الأبيض

والضماد على رأسها والأطباء حولها

ريماس وهي تبكى على أحد الكراسي ويتوجه إليها أكرم

أكرم وهو يقترب منها ويواسيها ما تخافيش إنشاء الله ها تكون بخير
الترفع ريماس راسها وتتطلع اليه وعيونها المليه بالدموع

لم يتحمّل أكرم نياخذها إلى احضانه

لتبكي ريماس بقوه ليطبطب عليها أكرم وتبقي هي في احضانه

التمر ساعة ونصف

اليخرج الدكتور من الغرفة العمليات ليقترب منه سفيان : مراتي عمله ايه

الدكتور باحترام : هي مرات حضرتك سفيان بعصبيه انت لسه هانتكلم في عمله ايه

الدكتور بسرعه : هي حاليلا كويسه

بس هي كانت الخبطه كانت قويه اووى

هي لو ما جنش في وقتها كانت حصل ليها مضاعفات

كبيره اووی پس هی کویسه دلوقتی پس ها نخليها 24 ساعه تحت العناية وبعد كده ها ننقلها

اوضه عليه

سفيان وهو يحس بعد الراحه تب انا عايز اخش اشوفها دلوقتي

الدكتور باحترام : حاضر یا سفيان بيه هاندهلك الممرضة علشان تدخل ليها

ليدخل سفيان غرفة العمليات

وهو يتقدم إليها يندم على ما حصل لها وهو لم يكن معها

ليقترب وهو يقبل رأسها وبديها بقوه

ويقترب من شفتيها ليلئمها برقه كبيره عليها

وهو يقول بندم : حبيتي انا اسف والله على إلى حصل ليكي

ليقبل يتوقف مره اخرى ثم يتجه بعد قليل إلى الخارج

ليلقى أكرم وفي حضنه ريماس وهي تبكي بقوه

النتجه ريماس إلى سفيان وهي تبكي ليالي عمله ايه دلوقتي

سفيان وهو يتحدث براحه اليالي دلوقتي بات كويسه ما تخافيش

الترتاح ريماس بقوه ليربط على كتفها أكرم وهو يتحدث مش انا قولتلك ما تخافيش علشان هي

قويه

تعليقات