رواية حورية العمران الفصل السابع والعشرون بقلم أروي عبد المعبود
خبطت بهدوء على المكتب فـ سمح بالدخول... إبتسم أول ما شافها، قربت منه وحطت ملفات قُدامه وقالت بإرهاق وهي بتقعد:
- إتفضل يا معتصم بيه، خلصت كل الملفات اللي حضرتك طلبتها مني.
إبتسم وقال وهو بيتابع الملفات:
- أشطر كتكتوت والله يا حورية!
قلبت عينيها بملل فـ حس بيها، إبتسم وقام من مكانه وقرب من كرسيها، فـ رفعت حاجبها وبدأت تزيح جسمها والكرسي لورا شوية "كرسي بعجل مُتحرك يعني" بصلها وقرب نفس المسافة تاني فـ إضايقيت وقالت بغضب:
- في ايه يا معتصم بيه؟!
بص لعينيها وقال بإبتسامة:
- في إني بحبك وعايز أتجوزك... موافقة؟
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم