رواية عقد البنات الفصل الثاني بقلم لبني الموسوي
مجرد ما فتحه دخلت بنية بأول مراحل المراهقة اللون مخطوف والوجه مليان كدمات وأثار ضرب ، فاتت مرعوبة تتلفت وراها باوعت للبستان وسدت الباب تصيح بنبرتها المرتجفة
- اجى هذا يريد يكتلني احموني الله عليكم
نظر : هدي شبيچ محد يگدر يوصل لچ هنا بس منو هذا اليريد يكتلچ !
لازم زندها ويحچي يحاول يهديها ، صفنت بعيونه ثواني واِنتفضت بخوف نافضة ايدها من ايده
- وخر قذر حيوان لتلمسني
حچتها وفتحت الباب دتغادر صار خالو ناصر بوجهها رجعت بخطواتها المذعورة للخلف اصطدمت بنظر واللي بردة فعله السريعة حماها من السقوط المفاجئ بحضنه .....
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم