رواية احببتها لكنها متزوجه البارت الثلاثون 30 والاخير نور هانى

أنها امامه حتى رأتها السكرتيره

السكرتيره: مدام سيلين

مهيب : سیلین افهمگ

سيلين وكانت على وشك البكاء : ما تقول حاجه أنا مش عايزه اسمع منك حاجه وتركته وذهبت جرى خلفها ولكنه لم يلحقها ظلت تقود وهي تبكي بشده كيف أن تحبه تذكرت أسر أنه لم يفكر حتى أن يفعل هذا كيف لها أن تحبه أو تحمل له بعض المشاعر ، ظلت تقود حتى وصلت إلى فيلا امر ركنت السيارة وجرت إلى الداخل وذهبت على مكتبه وظلت تبكي فيه بشده ، ذهب إلى بيته أخذ بدور عليها لم يجدها خرج مسرعا وذهب إلى بيت اسر وجود البوابه مفتوحه عرف انها موجوده داخل يردد اسمها واحد يدور في جميع الغرف ولكن لم يخاطر على باله أنها يمكتب بحث عنها في فيلا ولم يجدها وقوف أمام المكتب أنه اخر مكان سوف يدور عليها في انه لم يدخل المكتب منذ وفاته تذكر ضحكهم معا هو يسمع صوت ضحكتهم في أذنه فتح الباب بطيء في كل ذكريات مع اسر هنا دخل بطيء شديد وجدها تحمل صورته وتيكی بشده اقتراب منها .. صهيب : سیلین

سيلين : انت ايه اللي جابك هنا انا مش عايزه اشوفك

صهيب : سيلين افهمي اشرحك قامت وافقت أمامه ..

سیلین : تشرح ايه هاا انا شوفتك انت بتخوني

صهيب : لا صدقني هي السكرتيره دى كانت بقالها فتره بتعمل كده معايا علشان تقرب منى سیلین : ده مش سبب كان ممكن تقولها انك متجوز لكن انت استلمت ليها برضه اسر عمره ما

فكر يعمل كده في حياته

صهيب : سيلين بس انتي دلوقتي مراتي

حاولت حتى تقومها

سیلین : بس قبل لم اكون مراتك كنت مراته وانا يحيه واسه هحيه في قلبي انت خاين ما

صاحب : سليلين بطلی هيل انا مش خاين

سيلين : لا خاين لم تبص لوحده ثانيه غير مراتك تكون خاين لم تسمح لحد يقرب منك غير

مراتك تكون خاين

صهيب : انا صعقت انا بشر ياسيلين ويغلط

صهيب : سيلين انا بحبك انا

سيلين : انت عارف لو اسر مكانك كان طردها لو حس أو في حاجه غلط

سيلين: وانا بكرهك انا كنت بدأت احبك بس للاسف كرهتك اسر احسن منك

صهيب كل شويه اسر اسر اسر مفيش حاجه غیر اسر اسرده اخذك منى انا كنت بحبك قبله من اول يوم شوفتك في الجامعه وانا بحبك رسمت كل حياتي معاك انا عرفت كل حاجه انتي بتحبيها وعلمتها لم قررت اعتراف لك بمشاعري كان هو سابق قبل وقالك اكمل بزعيق تعرفي لي بعدت عنكم بسببه علشان مش هتحمل اشوفك كل معه تعرفى ان انتي لیکي اوضه لیگ فيها

كل صورك وكل هدايا لعيد ميلادك فيها كل حاجه انتي بتحبيها .

سیلین : علشان كده كنت بتعمل معه كده صحي دهك انت مش طبيعي

صهيب : اهو صحبي ده اخذ حبى منى ويوم لم تكون معايا وعايزه تبعدى على ابدا على جتني مش هسيبك كفايه كميه الالم اللي كنت عايش فيه

سیلین : وانا عمرى ما افضل معاك ولا دقيقه اسر برقبتك ظلت واقفه مصدومه انه ضربها

سيلين - التي بتضربني

صهيب بغضب واكسر رقبتك كفايه اسر انتى بتاعى بتاعي انا باسيلين

سيلين : لا مش بتاعك انا بتاعت اسر وهفضل احبه طول ما انا عايشه صهيب انا عايزه اطلق

طلقني يا صهيب

صهيب بزعيق : مفيش طلاق ويلا علشان اروحك ومفيش طلاق ياسيلين انتي بتاعى انا سيلين بزعيق : مش هروح معاك في حنه ده بیتی و مش هروح معاك في حته طلقني با صهيب . لم تكمل جملتها حتى امسكها من شعرها جرجرها خلفه اخذت تصراخ استطعت أن تهرب منه ظلت تجرى وهي يجرى خلفها حتى امسكها انهال عليها ضرب

سیلین : صهیب ارجوك كفايه صهيب ، قامت مفزوعه من نوم ظلت تنهج ولم تستطيع أن تأخذ أنفاسها نظرت الى الساعة وجدتها الساعة 3 فجر اخذت تنظر إلى الغرفه وجدتها غرفتهم قامت مسرعه نزلت إلى الطابق السفلي وجدت كل شيء مكانه حمدت الله ثم ذهبت لتأخذ شاور . اشرقت الشمس وتسلسلت خيوطها الذهبية إلى غرفتها ولكنها كانت مستيقظه قامت بتصل على صهيب وأخبرته أنها لن تذهب إلى الشركه وأنها أن يحضروا بعد العمل واغلقت دون سماع

رد منه ومر وقت وأحضر تاج ومراد وصهيب لكي يعرفوا .

سیلین : صهيب قبل اى حاجه احنا صحاب حتى لو كنت موافقه او رافضه صبح

صهيب : صح

تاج : ها ياسيلين رايك اخذت نفس ثم اردافت

سيلين : صهيب انا اسفه انا مش موافقه انا مش هقدر اتجوز حد غير امر كل ذکری بینا مش مقدر اشارك حد ثاني واعمل ذكريات ثاني موحد غيره انا بحبه وحبه في قلبي لو اتجوزك مظلمك معايا وانت ليه تجوز واحده ارمله انت لسه قدامك حياه اكيد في يوم هنحب حد بس

احنا صحاب زي ما احنا لكن أننا لتجوز صعب عليا انا اسفه .

صهيب : ولا يهمك احنا صحاب وهنفضل طول العمر صحاب لكن فكره الى اتجوز دى مش عايز

اتجول

مراد : ياعم ما تقولش كلام ده انت هتجوز وتفرح بيك يا صحبى

سيلين : أه أن شاء الله ربنا يرزقك بنت الحلال

صهيب : أن شاء الله

سيلين : يلا علشان ناكل عامله حتى مكرونه بالبشاميل ايه قمر

تاج : ايوا ما انا عارفه أن كل حاجه منگ قمر

سیلین : اومال يا عمري

مراد فدوى بقولك ايه انا جهان بلا علشان ناكل

سيلين : طيب بلا ذهبوا لتناول الطعام وكنت وقت مرح وسيلين ارتاحت كثير أنها لم تزوج من صهيب وأنها ستعيش على ذكرى زوجها وقررت أن تهتم سلسه الشركات حتى تكبر أكثر واكثر

انتهاء اليوم وذهب كلا منهما إلى منزله في منزل صهيب ذهب إلى غرفتها وظل ينظر إلى

الصور واخذ يبكي كان يتمنى أن تكون معه ولكنه قدر وقرار أن لا يتزوج و يبقى صديق لها ، في منزل اسر كنت ترى صورهم معا وتبتسم ثم اردافت انها تحب أسر كثير ولا تتزوج بعده وتذكرت عندما قالت له عن حلمها وأنه حقك هذا الحلم ...

فلاش بالك

سيلين عيزاك تبقي ابويا مش جوزي تخاف عليا في بنتك بظبط مش عايزك تحبني عيزاك تثق فيا عايزه مهما منتخانق منمش زعلانين مع بعض تستحملني بكل حلاتي الغيرة والكابه والفرحة والهبل عايزه لما اخاف الاقي حيطه السند عليها ولما اخاف تخودني في حضنك وتطعني ومتنمش وفي حاجه جواك مزعلاك مني اعتبرتي امك واختك وصاحبتك وبنتك دول اهم من اكون مراتك عيزاه قبل ما اسمي يرتبط بأسمك عايزه ابقي واثقه اني محقق احلامي معاك

عايزه الخاف على زعلك مش اخاف منك تقدر تحقق ده .

اسر : وعد منى احقق احلامك كلها كل ما في الأمر أحبك وكل ما في العمر أنت

سيلين : الحب .. جنون والعشق جنون وأنا في حبك سيدي كالهاريه من وجه (القانون)

ابتسمت لهذه الذكريات ثم أغلقت البوم صور وضعته جنبها ونامت .

استراليا

في يوم قرار هذا المجهول أن يدخل إلى أسر فقد حان الوقت أن يعرف أسر من هو دخل إلى

غرفته وكان يوجد ايهاب وفجر ولكن لم يعرف أسر شكله فسألهم من هذا الشخص

المجهول : انا يا اسر

اسر يصدمه : لا استحاله ازی ازای انت عيش بابا انت ازی عايش

ايهاب : بابا

سر : ایوا أو ایهاب ده ابويا انت ازی عایش

عز : اسر هفهمان

اسر : افهم ايه كل السنين دى وانا فاكر انك ميت ده ماما مانت لم عرفت الخير

عز هشر حلك

اسر : ده يكون كرم منك يعنى

عز: حكايه بدأت لم اتجوزنا انا وريهام

ايهاب : ماما لا ازاى انت ابويا انت عايش وانا كل فتره دي مش عارف

فضلت معاها لغايه لم كنت حامل فيك يا ايهاب لغايه لم قبلت صديقي وليد وهو اللي قالي على

عز : ايهاب انت وهو متعرفوا كل حاجه ، لم اتجوزنا انا وريهام كان جواز صالونات مش عن حب طريق مافيا ودخلت في عالم مافيا محدش كان عارف حاجه لغايه في يوم حصل اغتيال للملك وانا كنت ذراعه الأيمن وساعتها حصل ضرب نار كتير وبعدها حصل انفجار و نار مسكت فيا وبعدها لم فقت لقيت وشي متغير اللي هو وشى ده صعتها عرفت انها عمليه تجميل علشان وشي كان ادمر وعرفت أن وليد مات وانا كلمت لوحدى وسعتها شوفت امیره مامتك يا اسر

حبيتها جدا حل فوق الخيال الغايه لم جيت انت الدنيا كنت اسعد واحد في الدنيا فضلت معاك الغايه لم بقا عندك 9 سنين وبعدها روحت لريهام بس على اساس اني وليد هي عمرها ما شافت وليد ابدا ف لم عملت عمليه كان سهل عليا انى أدخلها وصدقت فعلا الى موت وبعدها مالت لم

عرفت الخبر زی امیره حدث ايهاب و

ايهاب : وربتني على اساس انك وليد وخلتني ادخل عالم مافيا لم كبرت اتحرمت من احلام كتير بسبب دخولي مافيا ولم عرفت انك بتتابع اسر وعايز يكون معاك ولم فضلت وراك لغايه لم

عرفت أن هو اخويا وكنت بعمل القصى جهدي علشان يكون بخير

عز: انا كنت عايز أسر من الأول معايا في مافيا علشان كده عملت كل ده و عملت حادثه بتاعت

اسر علشان تصدق سيلين أن هو مات وفعلا تصدق يتحبك جدا يا اسر

اسر : عملت كل خطه دى علشان اكون معاك وطالما انت عايش ليه ما دورت عليا هاا ليه سبتني

كل السنين دي انت استحاله تكون اب بسببك مراتي في عذاب انا مش مسامحك

ايهاب : ولا انا امي ماتت بسبك اتخدعت فيك كنت لم بروح مدرسه واشوف عيال لم اهلهم يجوا ياخذهم كنت بعيش اسوء لحظه كان نفسى يكون عندي عائله انت حرمتني من كل ده انا

بكرهك وماما ماتت بسبك

اسر : انت السبب في أن أحدا الاثنين نعيش أسوء ايامنا انت مش عارف انا مريت بيه بسبك

فقدت امی اتحرمت منها ومن حنانها اللى عوضني عنها سيلين حتى دى انحرمت منها وكل ده

يسيك أنا عمري ما هاجمك

عز يضحك : خلصتوا غصب عنكم هتكون معايا وانت یا ایهاب هتشتغل زي ما انت وانت يا اسر هتشتغل برضه وفكره انك ترجع إلى حبيتك دي شلها من دماغك علشان لو فكرت صدقني

متحصل ما متك امسك أسر المسدس وأطلق عليه الرصاص

اسر : اياك ثم اياك تجيب سيرتها على لسانك انت انتهيت انا مش مسامحك ابدا ، ومات على

الدین یکی ايهاب وحضن أخيه وظل يحمد الله ان أخيه معه

اسر: دلوقتي احدا لازم نخرج من عالم مافيا ده ايهاب تعال ارجع معايا مصر وتعيش معايا انا

وسيلين هات مراتك وتعال وانت يا فجر تبدا حياه من جديد

ايهاب : بس

اسر : بس ايه انا مش عايز اسيبك بعد كده تعال معايا وتشتغل معايا انت وفجر في الشركه ايه رايك

فجر : انا موافق

اسر : ايهابهات مراتك وتعال سيلين هتفرح لم يكون في حد معاها ارجوك مش هقدر اسيبك

ايهاب : موافق

اسر : تمام بس لازم لهى كل حاجه هنا

فجر : لازم

اسر : ايهاب روح هات مراتك وتعال وانا وفجر منهى كل حاجه

ايهاب : تمام ذهب ايهاب وأسر وفجر فتحوا المطارات التي كانت مغلقه لا أحد ياتي إلى البلاد بسبب عز ولا احد يخرج منها وعادت الحياه في شوارع استراليا من جديد فجر اسر القصر وما فيه وفجر كل ماكان يملكه على ثم ذهبوا إلى المطار كان اسر سعيد لغايه سوف يقابل زوجته بعد غياب .

المصر

قررت صیلین تقيم حفله المعرفه جنس الجنين لتاج ويفعل عملت هي وصهيب حفله رائعه

المعرفه جنس الجنين وكانت في تحضيرات الحفله غاية روعه

صهيب بس روحي البسى يلا علشان زمانهم على وصول

سيلين : ماشي وانت اطلع برضه بداله بتاعك في اوضه

صهيب : خلاص أوك، وذهبوا وبعد قليل اتي تاج ومراد ونزلت سيلين و صهيب

سیلین : سيدتي النهارده متعرفي جنس الجنين

تاج : متحمسه جدا الى اعرف جنس الجنين

مراد : وانا اكثر

صهيب : مستعده

تاج : يلا ، قامت سیلین و فرقعت البالون فكانت فناه فرحت تاج كثير هي ومراد وبارك لهم

مهيب وسيلين

سیلین : مبروك يا روحي اعملي حسابك انا هنزل اجيب ليها هدومها كلها ماشي

تاج : ماشي

صهيب ، وفى مره جايه لم يكون ولد انا اللى هنزل اجيب هدومه اشطا

مراد : اسطا

اسر : ولم يكون توام انا اللى هجيب هدومهم ، وقف الجميع مصدوم وخاصه سيلين أنها لا

تصدق أنه أمامها اقتراب منه وهي ترتجف وضعت يديها على وجه التأكد أنه حقيقي قام هو

بتقبيل يديها وقال مولانی وحشتنی قامت باحتضانه وبكت والجميع بكي عليهم ظلت تضمه

خائفه أن يذهب مره اخرى

سیلین یکی : انت هنا فعلا انت قدامي كنت فين كل ده انا كنت خايفه من غيرك مش انت عارف

الك سندى ينفع تمشى وتسيب بنتك لوحدها ينفع

اسر : حقك عليا هقولك على كل حاجه بس انتي وحشتني اوي ياسيلين

سیلين : وانت وحشتني اكثر أو قلب سیلين

صهيب : اسر بجدية

ضحك اسر : اه يجد تعال بحضن يا صحبى اخذوا بعض بالاحضان وسلم عليه مراد وتاج أيضا

سیلین : اسر مین دول

اسر : ده اخويا ايهاب و صدیقی فجر

سیلین : اخوك ازاى انت مش عندك اخوات

اسر : لا دى حكايه طويله بص ياستي ، و حكي لهم كل شيء وبعد أن انتهى ضمته سيلين إليها

واحضر إليها الشكولاته فإنه يعرف انها تعشقها ورحبت سيلين بيهم كثير وفرحت أن زوجه

ايهاب ستكون معاها .

فجر : احم هو حمد الله على سلامتك يا أصر أن ترجع إلى بيتك بس في حاجه لازم اقولها

اسر : اتفضل

فجر: سيلين

سيلين : نعم، واقتراب اليها ثم قال انتى مش كان عندك اخ اسمه فجر

سیلین : اه كان عندي بس مات في حادثه مع بابا وماما

فجر : لا اخوكي عايش

سیلین : ازی انا شوفت جنته

فجر: لا يا سيلين كنت جنه طفل تاني انا فجر يا سيلين، وقفت مصدومه مره زوجها ومره أخيها

سيلين : انت عايش كنت فين وليه ما فكرت انك ترجع تاني ليا

فجر : بعد لم علمنا حادثه فاقدا الوعي ولم فوقت لقيت نفسي في دار ايتام وفضلت هناك لغايه

لم البناني استاذ عز وخليتي لم كبرت ادخل معه عالم مافيا علشان كده يا اسر دائما طبعی شدید

ودائما عصبي اللي شوفته في حياتي ده اللي خلاني كده، احتضنت أخيها وحمد الله أن زوجها واخيها معاها وتم الاحتفال برجوعهم ، ومر شهر وكانت سيلين تهتم بزوجها واخيها وأسر ظهر

في الإعلام وأخبره الكل أنه لم يموت وان سلسله شركات ستظل كما هي دائما و آسيا زوجه

ايهاب كانت حامل هي أخرى وصهيب تزوج من قناه احبها كثير وعرفت سيلين غرفه السريه

الصهيب و تفاجئت بكم صور واخبارها صهيب على حقيقه ولكنها لم تخبر أسر وقال لها أنه

يحب زوجته الآن وأنه أخته لا أكثر خطب فجر فتاه احبها ولم يعد شديد كما قبل، وانتهاء

الحزن وعدت السعادة لهم في يوم ذهبت سيلين لكي تشتري ملابس البيبي نتاج وبعد وقت كانت أنت بجميع ملابس البيبي وفي طريقها لذهب خبطت في أحد ولكن اعتذارت له ثم ذهبت

ولكنه كان واقف مكانه ينظر إليها لقد سحر بيها .

وبعد مرور سنه انجبت تاج فتاه جميله تشبه تاج كثير سمتها سيلين على اسمها وانجبت آسيا ولد يشبه ايهاب ولكن له عيون عمه وغمازاته وسماه سليم و عرفت سيلين أنها حامل بتوام

وكان هذا الخير كفيل أن يفرحهم كثير بعد هذا التعب

في مكان ما كان يقعد حزين سأله صديقه

اسلام : عمر مالك قاعد كده

عمر: فاکر با اسلام البنت اللي قالتك عليها

اسلام ان البنت اللي حبيتها دى لتهموت عليها

عمر : اه لكن احببتها لكنها متزوجه .