رواية غزال الفصل الرابع
تما.ماً و كا.د يس.قط على الأر.ض لكنها اقتر.بت منه سر.يعاً لتم.سك بج.سده قبل أن ير.تطم بالأر.ض الص.لبة.
أم.سكته لتمد.ده على الأر.ض بصعو.بة بسبب ضخا.مة جسد.ه مقار.نةً بجسد.ها الض.ئيل.
طالعته و هو ممد.د على أر.ضية غر.فتها بق.لق، و فكرت أن أول ما عليها فعله الآن هو إيقا.ف جر.حه الناز.ف مؤ.قتاً.
سحبت وشاحاً لتر.بط به ذرا.عه و ما إن انتهت حتى سمعت صوت طرقات على الباب و أحدهم يتحدث بصو.ت مر.تفع:
_افتح الباب، شر.طة!
وسعت عينيها بصد.مة، هل الش.خص الذي لديها في غر.فتها الآن في الواقع مجر.م؟!
نهاية الفلاش باك.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم