رواية خائنة خلف جدران الحب الخاتمه الرابعه بقلم صفاء حسنى
(الموبايل بيرن برسالة جديدة، كل العيون بتتوجه للشاشة. الرسالة مكتوبة بحروف مستفزة):
"مامتك في إيدنا يا حضرة الظابط… المرة دي مفيش إنقاذ. عاوزين نعرف إنت قد إيه بتحبها… انت والقاضي محمد. نسيتوا تحموها."
مومن (بيصرخ وهو بيرمي الموبايل بعيد):
لاااا! مش هسمح لهم يقربوا منها!
محمد (بيمسكه من دراعه بالعافية):
ركز يا مومن.. دي مش لعبة، دي حرب نفسية! لو انهرت كده، هما كسبوا.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم