رواية فى اول طريقي الفصل السادس بقلم شيماء صبحى
ليلى بتوتر:مقلقش ازاي انتي مش سامعه صوت ضرب النار اللي بره…بس هقول اي ..ما انتي شكلك متعوده على الاصوات دي وبالنسبالك نغمة موسيقية،انما انا اول مرة.
ندى غمضت عينيها بتعب وحاولت تهدي من اعصابها ولاكن ليلى كانت متوتره ومش قادرة تسيطر على خوفها..
بعد دقايق متواصله من تبادل الطلقات ..
صوت ضرب النار بدأ يقرب من المخزن اللي فيه ليلى وندى لدرجة انهم اتاكدوا ان نهايتهم قربت .
والرعب اتملكهم وكان قلبهم بيدق بكل بطئ دليل على انسحاب روحهم ،،واول ما الباب اتفتح صرخت ليلى بكل قوتها ومكنتش قادره تقتح عينيها من الرعب..
جارى كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم