رواية الممتلك العنيف الفصل السابع بقلم يمنى محمد
زين وهو يخلع جاكته انا هوريكي العذاب
رحمه بخوف وهي تبتعد لخلف ١١١انا مممعملتش حاجه زين لاء مهو ابوكى الل عمله وفك حزام بنطلونه
رحمه وهي تنظر اليه وتبكى هههتعمل اي
زين هوريكي انا هعمل اي وبدء يضربها بالحزام
رحمه وهي تبكى بالله عليك
زين بالله عليااا طب مش بالله على ابوكي الل حرمني من ابويااا رحمه بااا.
اخرصى مسكها من شعرها وهو ينهال عليه بصفعات المدويه
زين انا هخليكي تشوفى العذاب الوان ع الل عملو وفاجئه شق فستانها
رحمه وهي تبكي وترتجف بالله عليك وحيات ابوك زين هما ليهجم عليها لكن اوقفه صوت صويت من تحت
زين وهو يركد عارى الصدر نزل الدرج بعصبيه ف اي سيده الحق الست هانم الكبيره تعبانه اوى
زين الوي دكتور تعال بسرعه
الدكتور حاضر ی فندم
بعد 10 قائق الدكتور زين بااشا الهانم شافت حاجه خليتها
تنفعل ودا جاب معانا نتيجه اجابيه
والهانم هتقدر تحرك اديها بس للاسف مش هتتكلم دلوقتي
زين وهو ف قمه فرحوو مااشي
ف الغرفه عند رحمه
رحمه وهي تقوم بصعوبه وتبكي بشده وتدعى الله ان
يهديه ي رب ي رب اهديه يا رب ابعدني عنوي رب نجيني ي الله
واخذت تدعو الله حتى دخلت الحمام
بعد نصف ساعه خرجت رحمه من الحمام ولبسه اسدال
الصلاه واده فريضتها ثم غفت مكانها
عند زين أمة فاقت
زين عامله ای ی ماما
امه وهى تنظر اليه نظري كريهه
زين ف اي
امه شاورتلوا على فوق
زين مين سيده
امه هزت راسه بالنفي
زين رحمه
امه وهي تبتسم وهزت راسها بنعم
زين مالها
امه وهى تشاور لهو ان ياتي بها
زين حاضر
صعد زين الى غرفته لقى رحمه نايمه ع المصليه حس بنغزه
ف قلبو ونزلت دمعه منه غصب عنو
زين وهو ينهر نفسه هي متستاهلش قرب منها وبدء يهز
فيهاا انتي اصحى
رحمه وهي تقوم نعم
زين تعالى ورايه
رحمه وهى تقوم بصعوبه زين حملها
رحمه نزلني
زين انا مش شيلك عشان سواد عيونك
رحمه اممم
نزلو السلم وانزلها عند غرفه ولدته
زين تعالى
رحمه وهي تمشى ببطئ ودلفت معه الغرفه
زين ماما اهي
ايمان وهى تقف و تنظر لها والدموع تترقق ف عينها
زين وهو يحضن ولدته متزعليش ى امى والله لدفعها تمن
الل عمله ابوها
ايمان وهي تنظر له بصدمه
زين ذهب لعند رحمه ومسكها من اديها بقوه رحمه وهي
تبكى والله بابا ما عمل حاجه
ايمان وهي تجهش ف البكاء لهذا الحديث ابنها اصبح
قاسي وع من ع طفلته المدلله
ایمان وهى تقترب منه وامسكت بيدي زين وصفعته ع
وجهه
زين بصدمه
رحمه وهي تنظر لها بصدمه
ایمان وهى تمشى ببطئ حتى مسكت ايد رحمه واخذت
تتحسس وجهها الذي اصبح يزين بكدمات من اثر الصفعات المتتاليه
ایمان وهي تأخذها بين احضانها وتبكى
زين واقف مصدوم ازى ولدته تعمل كده معاها وهي شافت
ابوها بيقتل ولده
كما قال لهو مهدى !!؟
رحمه وهى تسدنها وتضعها ع الفراش
زين خرج من القصر باكمله لابد ان يعرف الحقيقه بنفسه ولا يعتمد ع احد
عند ام دينا عبير
اهلای ابني منورينا والله
ريهام دا نورك ى ست الكل
عبير تسلميلي ي ضنايا
) ريهام ندخل ف المفيد احنا جيين نطلب ايد دينا ل العبيط دا
دينا و عبير وهم يضحكو عل مزحها ريهام انا اخت عمر وبابا وماما مش عيشين وانا اختو الكبيره
عبير ربنا يخليكم لبعض
ريهام قلتي اي حاجة عبير دا شرف ليا بنتي بس الري ري العروسة عمر واهو انزار دينا وبتسم بخبث
ريهام علامه السكوت الرضا يبقا نقرء الفاتحه بعد قليل
عبير تعلى ى بنتى خالي العرسان يقعدو الوحدهم بعد ما خرجو
عمر مبروك علياا انتي دينا الله يبارك فيك عمر اي مكسوفه
دينا وهي تنظر للارض
عمر لاء وش كسوف البت
دينا بعصبيه احترام نفسك ياض انت
عمر طب براحه ی صحبى
دينا طيب
عمر طب مفيش حاجه كده
دينا لاء فيه
) عمر طب يلاه
دينا اصبر اخليى ماما تجبلك البسبوسه
عمر
دينا ماما هتيجب البسبوسه
عمر لاء مش قصدي كده
دينا قصدك ع اى
عمر انتي فاهمه
دينا ايوو والله ماما عمله بسبوسه حلوه
عمر اسكتى يابت
دينا ف نفسها مالو دا
كملو قعدهما ممع بعض بعد نصف ساعه
حياة الراهب هي بقائنا.
عبير خليكم قعدين
ريهام لاء ي امي يبقا نتيجي تاني
بس الفرح زي ما قلنا بعد اسبوعين عشان انا ماااشيه
السعوديه مع جوزي
امه طب ی بنتى انا كده مش هلحق اجهز بنتي
عمر بستفهام انا مش عاوز اى حاجه ی امي واعتبريني ابن
ودينا اى حاجه هي عاوزها هجبلها وبعدين انا عندي الفيلا
جاهزة من كلو ما عد العروسه بس
عبير وهى تضحك ربنا يخليك ي ابنى
بعد 10 دقائق ذهب عمر واخته الى الفيلا
عند رحمه
ممكن اسئلك سوال
ايمان وهى تومى لها براسها بمعنى اتفضلي
رحمه وانتى ليه كل ما تشوفيني تبكى
ايمان وهي تمسح دموعها وتومى براسها لانها مش هتعرف تتكلم اخذت ايمان رحمه بين احضانها حتى غفت
عدا اسبوعين وزين مبيجيش البيت الا متاخر وبينام ف
المكتب اللي ف القصر
وكان مشوش خلاص مش عارف يفكر
عمر ای ی عم سرحان ف اي
هااا لاء
عمر طب فوق كدة دا النهاردة فرحى.
زين وانا مالى يعنى
عمر عاوزك تديني شويه نصايح
زين وهو ينظر له بقرف غور من وشي
عمري عم يعنى عملت اى مع رحمه يوم الفرح
زين بصوت جوهوري عمررررررر
عمر أي أم
زين غور من وشي
وعمر وقف ومشى من بطشه
زين وهو يتذكر ان لم يكن ابوها اقسم انه كان سقاها من
بحور عشقو لها
بعد ساعتين ف القصر زين بصوت جهوري
ررررحمه
رحمه بخوف نعم
اللهم أنت مصدر الحياة
رحمه فستان
زين يتغير فوراً
رحمه ليه
زين مانا قولت وخلاص
رحمه مش هغير
وذهبت عن ايمان هانم
رحمه يلاا ي ماما عشات مشيين
زين وهو يسمكها مش قلتلك غيري الزفت دا
رحمه شوفتی ی ماما
ایمان وهى تومى له براسها ان تسمع كلامو فهو كان
ضيق
بعد نصف ساعه ذهبو للقاعه
رحمه وهي تحضنن صديقتها بحب وتسلم ع عمر
زين ايووی خالد طب تمام
زين تعالى ي ماما اقعدى ف غرفه عشان الصوت
ايمان وهي تهز راسها بالنفى انها مرتاحه هنا
زين لاء ي امي يلاه
ذهبت معه ايمان وساب الباب مفتوح
مهدى وهو ينظر الى الغرفه التي تجلس فيها
دلف مهدى الى الغرفه
مهدى اهلا بحبيته قلبي
ومن هنا هيكتشف كل الأكاذيب
