رواية عمري الضائع الفصل الثامن بقلم هاجر نور الدين
بعد شوية كنا كلنا إتحركنا بعربية عمار وإتحرك عمار في الطريق لـ بيتي، كنت بوصفلهُ الطريق وأنا قلبي مش موقف نبض سريع.
كنت متوترة وجوايا مشاعر كتير جدًا، إشتياق ولهفة وكُره وحزن وعتاب وغدر والأدرينالين بيعلى كل ما بقرب من البيت.
وصلنا أخيرًا على الشارع بتاعي وقبل ما أنزل من العربية بمجرد ما حطيت رجلي بس في الشارع رجعت تاني جوا العربية بسرعة وقفلت الباب بخوف.
بصلي عمار بإستغراب وقال بتساؤل:
_ في إي يا غزل؟
قولت وأنا بتنفس بسرعة وشكل ملحوظ:
= شريف موجود هنا.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم