رواية هي جريئة الفصل الثامن 8 بقلم حسنية محمد

نزلت وبقت قريبة شديد وبقت تبكي وتلعب بي اصابعاً هو مرر يدوع شعرها في نهايتو ومسك نصها وقربا منو شديد جسمهم بقي سوا ورفع راسا بي يدو وقال ليها ليه بتبكي ما ردت عليه قرب اكثر امن نفسهم اختلط وقال ليها ما عاوز اجن بتبكي ليه

تالين وهي بتبكي وتشهق بكره الصحفيين ...... وانت صرخت فيني دون ..... دون سبب

مردان : ما كنت عارف

ويقو واقفين كده ساكتين وهو قريب منها شديد بعدها تالين هدت شوية

ختت يدها في رقبتو وقال ليه مروان

مروان: نعم

تالين ممكن تقبلتي

مروان قرب عليها وباني يبوسا يعتف لي درجة أنها كانت محتاجة تتنفس وما قدرت ضربتو في صدرو التبه ورجع ورا مروان و تالين أنفاسهم بقت عالية ومسك يدها وقال ليها يلا تدخل تالين كانت خايفة بس سحبا وراهو تالين فكت يدها وشبكت اصابعا مع مروان وقالت ليه كده احسن نحنا مخطوبين ما موديني السجن .

مروان ابتسم دون ما يشعر

مروان مع نفسة البكي ده كلو عشان عليت صوتي

وطلعو لقت الطباخة قالو ليها يا أنسة تنعشي شنو تالين بقت تشرح ليها عاوزة شريحة لحمة مع

صلصلة حارة وامممم عاوزة مايونيز

مروان بقي يضحك فيها الطباخة قالت وانت یا سید مروان

مروان زيها وطلع ع السلم لي غرفتو

التالين مع نفسا

يا ارييبيي ج يحصل شنوح يغتصبني له لا لا لا لاح يفتحني 8 ملالا انا غبية لأني قلت ليه بوسني ح يقول انا لمحت ليه الاووف اسي المهم أكون قوية قدامو وما أكون خايفة بلا تالين امشي 2

مروان مع نفسة

من متين انا بعتذر لي بت غبي يا مروان كان اوصلا بيتم وخلاص لي جبتها ياخ طيب ما دام اصلاحات ونحنا برانا احسن استغل الفرصة وأشوف كيف - تكون راجل ومرتو

مسك يدها ودخلو الغرفة فكا يدها تالين قعدت في كرسي ومروان طلع البدلة ورماها في الكرسي وبدأ يفك أزرار قميصه تالين شافته لفت وشها وخجلت هو شاف ردة فعلا أبتسم طلع قميصه وقرب عليها قال ليها خجلتي طيب ح تعملي شنو يوم دخلتنا وشها بقي أحمر من الخجل قال طيب قومي شوفي ليك غيار من الغرفة ديك وادخلي الحمام انا طالع شوية برا مروان طلع تالين أحدث نفس وقالت الحمد لله دخلت غرفة الملابس انبهرت بي البدلات والجزم والالوان فتشت ما انت حاجة قدرها قالت قميص اسود حق مروان وفتشت لقت بوكسر وطلعت وطلعت الحمام انبهرت في الحمام كبير واحلى حاجة في جاكوزي قعدت تفكر فجأة قالت مروان حيجي في اي لحظة احسن استحمي سريع واطلع استحمت وطلعت لقت مروان في الكرسي لمن شافا بي القميص كان قصير مقطي نص اردافا بس انبهر وقال ليها بالجد مثيرة مي خجلت وبعدها