رواية الممتلك العنيف الفصل التاسع بقلم يمنى محمد
عمر طيب يى دينا انا كده هطر اعمل الل عليا
قرب منها وبدء يتغزل فيها
عمر بحبك ى دينا من اول مره شوفتك فيها وبدء يقرب
منها لحد ما وصل قدام شفتيها ونزل ليقبلهم بنهم وخفه
ف من يراه يظن انه زجاج يخاف ان ينكسر
دينا وهي تبتعد وتاااه
عمر متخفيش خاليك واثقه فيااا بحبك
بدئت دينا تتجوب معه حتى اصبحت زوجه امام الله
ع الجانب الآخر
زين واقف ف المطار
خالد راجع نفسك
زين لازما ابعد شويه
خالد معك ربنا يصحبى
عدا شهرين وزين في فرنسا
ورحمه اشتقت ليه رغم انه كان بيقسا عليها الا انها لا تنكر
انها حبتو فهو وسيم وطيب وحنون ولكن الاظروف الل
جبرتو ع ذلك
ايمان وهي تجلس ف الجنيه
وتشير بيدها ل سيد ان تنادى ع رحمه هانم
سيده حاضر ی هانم
سيده وهي تصعد للاعلى وخبطت ع باب الغرفه
سيده رحمه هانم
رحمه ادخل
سيده ست هانم عاوز كي تحت
رحمه حاضر نازله
بعد عدة دقائق نزلت رحمه الجنيه وقعت مع ايمان وتشركوا
الاحاديث
زين ماما
رحمه وهى تنظر له فقد اشتقد له
زين سلم ع امه وحضنها
زين ازيك
رحمه الحمد لله
رحمه سيده جاهزى الغدا للزين باشا
سيده حاضر ی هانم
بعد ساعه تقريبا اتغدو وصعد كل منهم لغرفته
رحمه وهي تذهب لتجلس ع كرسيه والروايتها
زين مسك اديها
زين رحمه
رحمه بتوهان نننعم
زين وهو يقربها منه وحشتيني
رحمه وهي تنظر الى الارض بخجل
زين رفع راسها وما ان وقع نظره الى شفتيها الفتنه حتى
نزل ليها وقبلها كانت قبلها عاديه زين وهو ينظر ل رحمه
فقد تتجواب معه زين وهو يزيد من تقربها وقبله بعنف
حتى كادت ان تموت لحتيجاها للاتنفس
رفعه زين عن الأرض ووضعه على الفراش
زين وهو يبتعد اااانا هروح الحمام
بعد ما دلف الحمام
اخذت رحمه تبكى فهى كانت تعتقد انه يقبلها نزوه منه لا اكثر
خرج زين من الحمام لقيها متكوره ف نفسها وتبكي
زين وهو يجلس ع ركبته ورفع رئسها مالك
رحمه انتى عملت كده عشان نزوه صح
زين وهو ينظر اليها بصدمه
نزوه عاوزه تعرفى انا عملت كده ليه
نظرت اليه بسماع
زين انا اصلا هطل...
