رواية ام البنات الفصل التاسع
است ارى كلاب تنج بغرفتنا الا انت .
ازع شالةً وطرحة أرضًا ، هم يتناول عصاة خشبية المعودة .
اعترضت طريقة سحبت المحس الساحن من اللهب الذي اعترضت مقدمته اجلس يا ارغن، وحياة النبي الكريم الا لم تجلس لأشوهنا جسدك ، غررت المحس بجسدها . أحرق الملابس واحدث فجوة من اقتراح تسع حسكة، صرح من اللسعة وتأخر خطوات للخلف، لقد جنات با امرأة للبسك عمريت .
نعم لقد تابستي عفريت بعد أن ارتضيت لنفسى المهانة ابعدى تلك الجديدة على، تحت عنة ابتسامة رغم زعرة، فقط اخبريني بما تريدي وسأنقذة لك لا
داعي للعلم، تحت السيح جانبا، نسبت للحظة ان الناس الحميرين ليس لهم وعد، انهم مثل الذباب لا يملون من الفكر، وخطر منها زيت على كلفها.
عن القيام السوداء الماضية.
استحسنت صنيعة كانت على وشك البكاء قريبة من احتضان أن تبوح له بما يزعجها. ان كل كارغب أن يعاملها كانتي وزوجة أنها كانت تعتقد بأنه سيعوضها
انها طبية وعلى استعداد لخدمته اذا عاملها بالحسني.
ارادت ان تبكي وتصرح لتنفت كل الغصب الذي بداخلها.
أمسك ذراعها خلف ظهرها بحركة مجانية لم لمه، جعلها ذلك تتألم سامها أمام نحو جديد سياحي، مد يده ويها.
ضغطها بالحجار ثم وضع الحديد على وجهها، لقدقضتي حرم فاحش با حرمة، سأدفتك مثل والدتك ساح جلد وجهها وقاحت منة راحت الشواء، مع ذلك لم
تصرح كما توقع
تداخل كل هيا شخص شرير ينتظر اللحظة المناسبة ليسمح له بالخروج، دفعته بكل قوة للخلف، تعرت قدمه العرجاء. مدت يدها وتكور الماء صفعته
بكل قوة على وجهه، ترنج مثل النيس وسقط على السرير.
نزعت منه السيخ وحاصرتة
السعنة بالشيخ مرات تصبح ممتصة مثل العريال.
كان ترفرفض بالسبخ في الهواء فيتقافز مثل بهلوان السيرك ..
كانت في قمة غضبها ، ضريبة بلا اجراك ، كأن شخصية أخرى ظهرت فجأة.
ضرب ، وضرب انهار الرجل وسقط على السرير باستسلام.
مع ذلك لم للبقاء على قرية.
اخرجت السكين وضعها على رقبتة.
هل لديك امنيات أخرى سالته ؟
تعلمت الفتاة الصغرى كيفية الصلاة، وحفظت بعض السور القرآنية. القصيرة. علمت أخواتها الصلاة.
أصبحت تحب الحب الله كثيرا ، فهو وحدة القادر على تحدتها ..
كانت دعوة ليل نهار، اخوتها أيضًا، لم تسلم جدتهم من العرض الذي أجلها، ظلت طريحة الفراش مثل الخنزير النتن.
لم تقوم زوجة ابنها براعتها كما توقعت منت بعد أيام قليلة.
بنات ابتها من الاخريات تركتها مثل جنة عملة.
ضاعت قوتها وباتت غير قادرة على فعل شيء.
لبحر جبروته وتسولك الخدمة من بنات ابنها.
بعد عشرة أيام ابيت بالعمى وطلب أيام تتكي.
ام تقوى على السير لصالح حاجتها واصبحت رائحتها أمانة.
اخر. نحن لسنا غاصبين منك ..
يا الله، شكر الك لانك استجبت دعائنا، طلبنا منك حرق حدثنا لكنك بدلا من ذلك امرضتها، تصرف عمياء لا تقوى على فعل شيء، لقد اردنا شيء وفعلت شيء
اكنك نسب زوجة ابينا هي ايضا تستحق العقاب.
لو كان بامكانك الوصول لوالدينا ماجبرها بأننا اشتقنا لها بأن أحوالنا تبدلت للأفضل ...
أخيرًا نحن نتعلم أن مكانك بالسماء غير محدد أخبرنا الشيخ أنك بكل مكان ، سيكون شيء جيد لو اخبرتنا بعنوانك