رواية هي جريئة الفصل الحادي عشر 11 بقلم حسنية محمد


 رواية هي جريئة الفصل الحادي عشر 

الصباح صحت تالين وعاينت لي مروان في وشو وتتنفك لكن هي ضعيفة ما قدرت ومروان محاوطة بي عضلاتو قالت يعني اسي ماف طريقة يعني أكون قاعدة أتأمل فيه لكن ما مشكلة هو جميل ياخ بقت تمشي يدها على شعرو وخدو ولمن وصلت شفايفو بقت تتأمل وقربت عشان تقبلو فجأة هو صحا وبقي فوق ليها قال ليها خلاص انتهيتي من الغزل خجلت شدید

تالين من متين انت صاحي

مروان صحبت قبليك بس قلت أشوفك ح تعملي شنو قام منها قعدتي السرير هي تذكرت أنها ما لابسة في طوالي قامت حضتنو حاولت تقبلو بس م قدرت محاولنا في انها تقبلو اثارتو وبدأ يقبل فيها ورجعا السرير بقي يبوس فيها وهي في عالم ثاني مروان نزل يدو في ضهرا وقك الستيان ومرر يدو ع ضهرا هي طوالي اتشنجت قام انتفضت وجرت شالت القميص ولبستو شافا ابتسم ليها قام قال ليها انا داخل الحمام اتجهزي عشان تطلع ودخل بعد دخل

تالين مع نفسها

اووووه بالجد متيييير باخ

المروان مع نفسو

في ما يتعرف تقبل ويتتشنج مجرد ما المساح يحصل شنو لو تمت معاها البت دي غربية وبرينة وجريئة وراها سر لازم اعرفو

تالين هناك ملابس الجامعة لا حولااا يا أمي ما تعمليها لالالا جرس الباب دق الفتح الباب بقت الخدامة معاها كيس قالت ليها امك رسلت ديل تالين قالت الحمد لله وجرت دخلت الحمام الخارجي استحمت لبست و بهناك مروان لبس بدلة كحلية وطلع يشرب الشاي تالين لقتو في المطبخ جات وراهو وهو كان واقف في تربيزة طويلة عاوزة تقول مروان فجأة لقت نفسها فوق وجسم مروان بين رجولا عاين ليها في عيونا وهو ساكت خافت منو قال ليها جسمك ده ج يكون تحتى وح تصرحي بي اسمي وماف زول ح يقدر يمنعني وقتها تالين بلعت ريقة وقالت وهي بتمتم ال الى جامعة أ أ انا اتأخرت مروان ابتسم ونزلا وطلعو وهم في العربية مروان تلفونو اتصل

تعليقات