رواية هي جريئة الفصل الرابع عشر
تالين دخلت جود استحمت وسرحت شعرا وهي بترجف لسة وكانت بتقول انا اعمل شنو لالا ما ح اخليه يقرب على مستحيل طبعا الفتح شنطتا ليست كل اللياسات والبناطلين وجات رقدت انقطت مروان انتهى دخل استحمي ولبس برمودا بس وج طالع وهو يجفف شعرو هي عملت نفسها نعيمة جرا البطانية منها مروان : 10000 شنایا یت قومی ده شنو
تالين:
مروان: بي أعلى صوت تالين
قامت طوالي قعدت وبقت تبكي مروان اسمعني انا اذا والله ما قدرك شوف حجمك شوف انا ضعيفة انا عيانة تعبانة حاسة نفسي - اموت و عملت نفسا داخت طوالي جاب موية باردة رشاها قامت انا صاحية باخ مالك مروان بترجاك انا ما عاوزة كده قال ليها ماشي اولع سجارتي ربع ساعة اجي ألقاك جاهزة وطلع قامت قالت احسن أكون قوية والعبو لمن يقنع مني قامت نیست روب ابيض طويل شفااااف من دون ستيان وكان في فتحة من أربعة
إتجاهات في البطن فوق الخيلتو معاي الروب كان متير كيف وطلعت مروان دخل لمن شافا البهر بقى واقف كده واعصابو خلاص تالين طوالي قربت منو وحضنتو حاولت تبوسو ما قدرت طوالي رفعا فوق وبدأ يبوس فيها ولمن يحاول يعمل حركة ولا ينزل منها الروب تزوع ويعمل حركات وتدلع مروان طوالي رقد ع ضهرو واخد نفس تالين قالت خلاص زهج و قامت عاوزة تمشي قام وقف قداما فجأة لمن قلبها وقف ومسك الروب بي يدو مسكة بس الروب كان في الأرض بقت واقفة بي الاندر بس طوالي حضت تو عشان ما يشوف صدرها لمن حضنتو كانو الاثنين ما لابسين شي فوق مروان حس بي حرارة جسمها ودقات قلبها نزل راسو باس كتفها ومشي يوع ضهرا وبدأ يبوس رقبتا تالين حضنتو بقوة لمن أتألم وبدت التشنّج مروان عرف انها خايفة حضنا شديد لمن حست بي شي طوالي زحت منو مروان تاني قربا عليه بقت تحاول مسافة بس مروان ما اداها فرصة بقي يداعب فيها ويلمس صدرها شالا ختاها في السرير وبعد عنها شاف صدرها كان عاوز يجن طوالي هجم عليها زي الطفل الجعان تالین حست انو صدرها اتجرح وبقت تصرخ وضمت رجولا عليها مروان حاول يطلع ليها الاندر بس كانت عنيدة طوالي شرطو ليها وبقت قدامو زي ما اتخلقت مروان وبدأ يبوس فيها لحدي ما دايت واستسلمت شوية كده حست بی جسم مروان عرفت انو مروان بقي من دون ملابس مجرد ما فکرت از تو شدید و قامت جارية مروان جرا وراها ومسكا شالا راجعة حاولت ضم رجولا بس مروان كان أسرع وعلى جسمو بين رجولا تالین عرفت انو موضوعا أنتهى بقت تصرح بطريقة هستيرية ويتضرب مروان نزل جسمو وحضنا ووقال ليها ما تخافي ماف شي بس هي ما كانت واعية نزل منها رقد جمبها وهي لسة بتصرخ مسك شفايفا ويقي يقبل فيها لحدي ما سكنت رفع رجلها ختاها فوق رجلو ونزل يدو تحت لحدي و وصل ...... طبعا كلنا عارفين وصل وين
ولقاها مبلولة قال ليها طيب ما انتي هذا تعبانة وعاوزة مالك ملاوزة تالين عملت كده ) ا عاوزة تقوم مروان بي قوتو ازاها ومسك يدينا بي يدو واحدة