رواية قلبي قلب رحيم الفصل السادس عشر 16 بقلم مريم حسن

 

رواية قلبي قلب رحيم الفصل السادس عشر بقلم مريم حسن



بقلم المريع من

رحيم التي هتقعدي هنا لحد ما تولدي

قليب لا ما خلاص

رحيم . خلاص ايه

قلب سرود... نزلت البيني.

رحيم بصدمة ايه

قلب ... ايه مسمعتش .

بيضربها بالقلم ويمسكها من سعرها

رحيم بقى انتى يابنت ال *** تعملي في انتي انا كده

انتي مش بني ادم انت قرف

شدها من شعرها ورماها برا البيت و هي عمالة تصرخ

فعل الباب و سند عليه.

رحيم لي لي عملتي كده ليه

لتقوم بجموع

قلب... كان لازم اعمل كده مش هقدر أفضل هدامة و قلبي يتوجع أكثر من كده

زياد.... الو يا رحيم احنا عرفنا مكان ليلى

رحيم، عاشي انا جاي

بيطلع رحيم برا البيت فجأة بتيجي عربيات و بتضرب نار عليه تبقع على ركبته و ينص على العربيات بضعف و يقع على الأرض.

بعد مرور خمس سنوات

زياد... قمر حسيني

قمر بدموع . نعم يا باني

اي ده انتي بتعيطي التي كويسة زياد

عمر لا

با حسني زياد احدها في حضنه... مالك باد

قمر صحبتي في الحضانة قعد تقولي انتي وحشة ومش : عندك ماما زیبا بتاعتي انا عايزة ماما

زياد بيكام جموعة يا حبيبتي مامي مسافرة

قمر بصراخ... لا مامي مش مسافرة انا سمعتك و انت بتقول مافي في مالت سببك انت وحش انا مش بحبك عشان انت خليت ماما نمشي .

و دخلت أوصتها بعضب و زياد قعد بدموع

زياد وحشتيني اوي يا حبيبتي

فلاش بال

بعد ما قلبت مببتة إلى كيكولا

زياد النهاردة كان مرحنا أخيرا

قمر.. انت حينني اراي في اسبوعين مش فاهمة

ريات باد ده حاجة خاصة

و بعد عشر شهور جواز

كانت قمر حامل في في بنتها و نزلوا يشتروا هدوم عشان . معاد الولادة قرب

قمر جلوده

زياد .... جلو با قمري

المخرجو رجوا من المحل و مجأة بتيجي عربيات و بتضرب نار على قمر

الحاضر

في مكان ثاني

انا اسف يا حبيبتي است.

قاعد في البلكونة ليشرب سيجارة و بيبص ببرود بيجيله اتصال في بيطفي السجارة بلا بلهفة.

رحيم الميت حاجة

افيتها ومعاها ابنها

رحيم بصدمة ... ايه

تعليقات