رواية أغوار عزيز الفصل السابع عشر
عايزاني أهدى و أنا شايف واحد باعت لمراتي بوكيه ورد على المكتب و عليه وحشتيني؟
نفت براسها ببطئ بتقول:
- مبقتش مراتك!!
نفى برأسُه هو بحدة أشد بيقول و هو مشدد قبضتيه على عضديها:
- لاء لسه مراتي .. أنا بعتبرك كدا، و ده مش رد على سؤالي أنا عايز أعرف مين ده؟
تنهدت بيأس من إنه يسيبها غير لما يعرف، فـ رمت القنبلة بوجهه بتقول:
- خطيبي يا عزيز!!!
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم