رواية هي جريئة الفصل العشرون 20 والاخير بقلم حسنية محمد

تالین: هاي فاضي

مروان طيب ما أحسن تستغل الفرصة يا بيبي يا عسل انت

تالین : مروان یاخي بطل أمورك دي .

مروان : طيب انا طالع

تالین: طالع وين يا روح امك تعال هنا

مروان که که که مش قلتي أبطل أموري دي

تالين ومن متين بتسمع كلامي كمان  ولا ما عاوز تقول الحقيقة

مروان:  حقيقة شنو

.....

تالين : عمل عجوز و ضارب فيوووز

مروان ابقي قدر كلامك

وتالين جرت ومروان بقي جاري وراها تالين كانت لابسة روب نوم ومروان لابس برمودا بس

تالین اتعترت مروان مسكا مالا ودخل بيها الغرفة وختاها في السرير ومشي جاب ورقة قالت

ليه دي شنو

مروان : ده العقد الكان البيني وبينك انو تطلق بعد تستلمي الميراث

تالین بس یا

مروان قاطعا وخت يدو في خشمها : انا اسي معاك وشرط الورقة

تالين دموعا نزلو مروان حضنا عليه شديد وقال ليها حب حياتي انتي مع انك صغيرة بس روضتيني وخليتني أحبك ما عارف حياتي من دونك - تكون كيف وقرب منها بقي يقبل فيها لحدي و ضريتو عشان تتنفس بعد منها وضحك فيها

تالين في شي بضحك

مروان لا يتعرفي تبوسي ولا بتتحملي يبوسوك

تالين منوال قال انا ما يعرف بها

مروان : حربي

تالین حاولت تبوسو بس فعلا ماء قدرت وكانت عاوزة نيكي مروان : ههههههههه هيلة

تالین: انت حقار

مروان بن الطيب طيب تعالي هنا وبقي يبوس فيها محمد وأحمد دخلو تالين حاولت تبعد بس د خلاها طوالي لزتو و وقفت وبقت تبتسم ل الاولاد مروان جراها قعدا في رجولو

محمد واحمد بابا ليه تعذب ماما تده

مروان حبيبي انت انام عديتها مش قلت عاوز أخت عاوز اجيب ليكم بت حلوة كده من ماما

محمد طیب بابا الح نتيبا (نجيبا) من المول

مروان که که خلاص بس ماما عندا مول جوا بتجيب منو البيبي

احمد : طيب بابا امسي تيبو

مروان خلاص امشو لي لينا تغير ليكم عشان لازم تكون برانا عشان اقدر أدخل اجيب البيبي

قصة مروان مع تافه ما تخرب اولادي

مروان: تعالى خلينا نشوف المول

تالين: نجمي

بعد كم سنة

مروان شرکاتو اتوسعت تالین انهت دراستا واشتغلت مع مروان وعندهم محمد وأحمد وجوان وجلنار بنات حياتهم كانت أكثر من جميلة صاح في مشاكل وضغوطات بس كانت تالين يتعرف تمتص غضب مروان و تهدية ومروان يعرف يخلي تالين مبسوطة في تفاهم في جو العائلة كانت مكتملة وما فيها لا حقد لا كذب وكل يوم بحبها كانو أول يوم يشوقا وغيرتو عليها كانت بتخليها تفتخر انو ده زوجها

تمت بحمد الله