رواية عشيق زيتونة الفصل العشرون
قولت لها وأنا هعرف الشيوخ أن إحنا كمان بنحبها ده لو هي ساعدتهم فعلاً….
فارس….
كنت مكتف. وواقف في غرفة الحجزz ونفسي أنام مش قادر.. كل ما عيني تروح في النوم أخافe حد منهم يدخل يعذ'بني. تاني وأفضل أذكر الله وأقول سور من القرآن…
وغصب عني غمضت عيني وشوفت لاقيس. ولقيتها بتقولي أنت فاكر إنك هتقدر تخرج من هنا…
أنت دخلت عالمنا وعرفت عننا حاجات كتير ومينفعش تخرج منه حي… والشيوخ بتوعك آخرهم يموtتوا. ويتقدموا قربانn للأمير المخلدe…
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم