رواية لاجل الحب الفصل الثاني والعشرون
سمعنا صوت عالي برة، و كان عم محمود و هو يقول: أنت اتجنت يا محمود جاي تتجوز واحدة ابوها مش في انتظار المعازيم، واحدة عايشة لوحدها يبقي مشي على حل شعرها، أنت عيلتك تسد عين الشمس ، و جايب واحدة منعرفش عنها حاجة، يلا نمشي من هنا.
بص محمود ناحية اوضتي ،و أنا قلبي بيدق ،معقول يسبني هو كمان.
وقعت على الأرض لما لقيت محمود خرج من الشقة.
جريت خالتي و قالت: استني يا محمود.
قال عمي محمد: تعال يا ابني أنا وكيل العروسة، ابوها مجاش علشان مريض.
بس مردش على حد و مشي محمود.. ...
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم