رواية لاجلها الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم امل نصر


 رواية لاجلها الفصل السادس والثلاثون 

قالتها تواصل بحدة:
ـ ربنا كريم ينولك اللي إنت بتتمناه.

وصمتت، تلتفت ناظرة إلى الخارج عبر نافذة السيارة من جوارها. ليتمتم خلفها بمرح:
ـ الله... كريم وآمين. يا رب ارزقني بتوأم وأسميهم بنفس الاسمين.

عادت تلتفت إليه برأسها بذهول شديد، غير مستوعبة ما يتحدث به. فهل تتركه مع أحلامه؟
أما هو، فقد صمّم أن يأخذ الأمر بجدية:
ـ والله لا يحصل، إن شاء الله هيحصل.



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات