رواية أنا لها شمس الجزء الثانى ( اذناب الماضي ) الفصل الثاني والاربعون
وتجهيزات الحجرة التي أشرفت عليها إيثار بنفسها رائعة، غاصا داخل عالمهما السعيد ليستكشفا معًا نوعًا آخر من المتعة يتشاركاها في أولى جولاتهما العشقية، بعد مدة لا تقل عن ساعة
كانت تضع رأسها على صدره العاري، محتويًا جسدها بذراعيه والبهجةِ تقطر من عينيه وعلى ملامحه السعيدة، نطق وهو يضمها إليه ويضع قبلة بجوار شفتها السُفلى:
-مبروك يا قلب حبيبك،بقيتي مراتي رسمي يا بوسي
-بحبك... قالتها بنعومة وأعين ناعسة أثارت جنونه لينهال على شفتيها بقبلة عميقة ثم فصلها وبات يتحدثا بهيامٍ وولهٍ حتى غفي كلاً منهما بأحضان الآخر تحت عدم استيعاب أنهما أصبحا بالفعل زوجين شرعيين دون أية حواجز .
جاري كتابة الفصل الجديد من احداث الرواية وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبة منه عاودو زيارتنا الليلة او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم