![]() |
رواية البلطجي الفصل الخامس والاربعون بقلم ولاء حامد
رافت بحزن ياريت كان ينفع ولادي سافروا وسابوني خليني اللحقهم بدل ما افقدهم واتحسر عليهم زي اللي راحوا انا بقيت راجل كبير وقلبي مليان وجع ومش حمل اني اتوجع عليهم هما كمان هما نفدوا من شر الظلم اللي حاوطهم هنا وسامح عيال عمك وعمتك هما مالهومش ذنب لما عرفوا الماضي سابونا من سنين ونجوا بروحهم بس شكل الكل نسي ان الحق جاي جاي
هارون هز راسه براحه سافر ربنا معاك واكيد هاجي ازورك
رافت وقتها هتلاقي حضني مفتوح ليك
مشي رافت وهو مرتاح لاول مره من سنين
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم