رواية صدمة تليها ضمادة الفصل الخامس بقلم هاجر نور الدين
فضلنا بعدها نتكلم أنا وبابا كتير ونهزر وفرحانين،
باقي اليوم عدا طبيعي عمتي كانت مشغولة طول اليوم.
وأنا منزلتش من البيت وكنت كل شوية ببص من البلكونة ولكن مشوفتش فارس خالص ومعرفش ليه مجاش، حتى مش معايا رقمهُ عشان أشوف لو بعد الشر حصلهُ حاجة.
في نهاية اليوم دخلت نمت،
ولكن على الفجر صحيت على رنة موبايلي.
قلقت وبصيت في الموبايل وكانت أختي رهف،
رديت بصوت نايم ولكن جالي صوتها اللي فزعني وهي بتصوت وبتقول:
_ بابا إتقـ *تل يا سيرين!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم