رواية صرخات انثي الفصل المائة والسابع عشر
خرجت حشرجت صوته المحتقن بدموعه:
_ليه كده يا عُمران؟ ليه؟!!
ظل على تلك الحالة لثلاثون دقيقة، لا يعلم ما الذي، عليه فعله، هو ليس الشخص المناسب الذي سيفوز بأي تحدي قبالة شخص بعناد الطاووس!
شخصًا واحدًا فقط هو من سيتمكن من فعلها، هو الوحيد المؤهل لذلك، أزاح يوسف دموعه، ومدد ساقه ينتزع الهاتف من جيب بنطاله، رفعه لاذنيه بعد أن اختار جهة اتصاله، ترقب سماع صوته، وراح يردد ببكاءٍ:
_علـــي!!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
