رواية انت لي الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم د. مني المرشود


 رواية انت لي الفصل الثامن والثلاثون 

وهذا... ما لا تعرفه أروى أيضا "

و تنهّدت بمرارة و حيرة و أضفت :

" و ما أخشى عواقبه ... "

شعرتُ بشيء يسيطر على فكري فجأة... تبدلت تعبيرات وجهي إلى الجدية و الحزم... و تطايرت سهام شريرة من عيني... و شعرت بشياطين رأسي تتعارك في داخله...
كانت رغد تراقبني بقلق و حيرة... و بالتأكيد سمعتني و أنا أعض على أسناني فيما أضيّق فتحتي عيني و أشد على قبضتي بإصرار و أقول :

" و الآن ... أصبحت ثروة ذلك الحقير ... بين يدي ... "



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات