رواية ساقي الود الفصل الثاني والخمسون بقلم هاله ال هاشم
تخلّى عن قلبه من أجل فتاته، وضحّى بروحه من أجل وطنه.
كما أن العناية الإلهية تأتي أحيانًا على هيئة "كفاية"،
و أن العوض الجميل يشبه الى حدّ ما " مهران "  
وأن الصديق الحقيقي يشبه إلى حدٍّ كبير "زينب"،
وأن الحياة قد تهبك أخًا لم تلده أمك،
مثل "خنجر"، ذلك الشاب الشجاع الذي كان سندًا لبطلتنا.
قصتهم لم تنتهِ هنا، فما زالت مستمرة،
وما زالوا يناضلون كما عهدناهم أول مرة،
عاشقين، مغرمين حدّ الجنون،
يقفان في وجه صعوبات الحياة، ويقاتلان الظروف بضراوة.
.
.
وأنتَ ايضًا عزيزي القارئ، بطلُ قصتك التي لم تُروَ بعد،
فاحرص أن تكون حياتك جديرةً بالذِّكر.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
