رواية ادم عبد العزيز الفصل الخامس بقلم مصطفى محسن
دخلنا...كل حاجة متغطية بملايات بيضا كأنها أشباح.
قولت لمروة:
"المكتبة فين يا مروة؟"
مسكت دراع عماد وهي بترتعش وقالت:
"كانت ورا لوحة كبيرة لجدي... في الصالة."
مشينا لحد ما وصلنا للوحة...
لوحة ضخمة لجلال المنياوي، واقف فيها متكبر، لابس نفس البدلة اللي عليّا.
عينيه في اللوحة كانت بتبصلي أنا.
زقينا اللوحة... وراها فيه باب خشب صغير.
فتحناه... ودخلنا.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم