رواية اترصد عشقك الفصل الرابع والستون
قلب عينيه بملل وهو يحدق نحو نقطة معينة
– ابقي قوليليه
همت بالرد وقد اثارها الفضول نحو النقطة الذي يحدق بها والدها، الا ان جميع كلماتها تطايرت ما ان أبصرته أمامها واقفًا مستندًا على الجدار وابتسامة واسعة تشق ثغره قائلاً بإسلوبه العبث
– لا زلت منتظر جوابك يا برتقالتي
فغرت شفتيها بذهول وعينيها جاحظتين لمرآى رؤيته واقفًا بسطوة وهيبة .. هزت رأسها وهي تشعر بخلل ما أثر ما رأته.
انها تحلم الآن!! والحلم بدي واقعي بصورة مرعبة، يجب أن تستفيق بدلاً من التشكك في صحة قواها العقلية والبصرية!!!
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم