رواية المنتقبة والجبار الفصل الثامن 8 بقلم شيماء طارق

 


رواية المنتقبة والجبار الفصل الثامن بقلم شيماء طارق

سلمى همست وهي بتبص في الأرض: ما تحدتناش في حاجه هو كان تعبان لسه ربنا يقومه بالسلامه ان شاء الله ما تقلقش هيعرفني كل حاجه رايد عارفها اول ما يبقى مليح؟!

يزن ضمها بحنان، وقال وهو بيهمس:
خلاص، لما ييجي وقتها نعرفها سوا... يا سلمى وزي ما قلتلك ممكن ما يكونش قصده حاجه اصلا والموضوع جه كده صدفه؟

فجأة دخلت ليلى عليهم وقالتلهم حاجه خلت سلمى انهارت في البكاء؟!
تابع...؟!

جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره


شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
تعليقات