رواية صرخات انثي الفصل المائة والتاسع عشر 119 بقلم آيه محمد رفعت


 رواية صرخات انثي الفصل المائة والتاسع عشر 

_أنا همشي، وعندي أمل إنك راجع قبل ولادة مايا، هدعيلك ربنا يطمن قلبك باللي تقطع بيه الماضي بوجعه اللي ملازمك للنهاردة. 

وأضاف بعدما ابتعد عنه قليلًا: 
_لو اشتاقتلك رنلي من تليفون أي حد، وخد بالك إنت مجبور ببر الوالدين. 

تلميحه الاخير بأنه والده، جعل عُمران يبتسم بسعادة، ووقف يراقب أخيه وهو يغادر المسجد، واستدار تجاه الشيخ الذي يتأمله ببسمة بشوشة، فسحب عُمران نفسًا طويلًا، وقال بوجه مشرق: 
_أنا جاهز يا عم الشيخ! 



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات