رواية ظل البراق الفصل الثامن عشر
ضحكت بغلب وقالت :
يابني سيبني في حالي بقي ، أنا في إيه وأنت في إيه ؟"
قال بابتسامة وهي بسير من أمامها :
خلي قلبك يلين بس وإحنا هنبقي في مكان واحد ، يلا وما تقفيش لوحدك كده ."
ابتسمت بخفة وذهبت وراءه .... انتهت الليلة تقريبا عند وقت الفجر، والضحكات لم تتوقف. والصواني فارعة تقريبا، لكن السعادة ظلت تملأ المكان، وركن مطعم رقية أصبح مركز قرحة الحارة، حيث الخير والنية الطيبة اجتمعا في ليلة رمضانية لن تنسى.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم