رواية عشق لا يضاهي الفصل الثلاثمائة والسادس عشر
أجابت فاطمة وهي ترفع حاجبيها في لطفٍ مصطنع:
“بكل سرور.”
ومضتا معًا نحو المطبخ فيما بقي ظافر واقفًا في مكانه كان يُدرك جيّدًا أن وراء كلمات فاطمة تلك قلبًا يضمر له العداء.
جلس على الأريكة يمرر يده فوق وجهه كمن يحاول كبح طوفانًا من الأفكار إذ لا تزال كلمات ماهر التي قالها له في السيارة تتردّد في رأسه تصفعه في كل لحظة.
الآن فقط صار يعرف الحقيقة التي تهزّ كيانه:
سيرين… أن كل تلميحات كارم كان يعنيها والأسوأ من ذلك أنها أنجبت توأمًا منه!
جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم