رواية عشق لا يضاهي الفصل الثلاثمائة والثاني والعشرون 322 بقلم اسماء حميدة


  رواية عشق لا يضاهي الفصل الثلاثمائة والثاني والعشرون 

فاطمة!”

أسرعت سيرين تلتقط ملابسها وترتديها على عجل ثم خرجت من الحمّام لتُسندها.

وبعد نصف ساعة حضر ماهر وسط الثلج يحمل طبيبًا معه… انشغل الجميع بفحص فاطمة بينما جلست سيرين في الخارج تتناول بعض الحبوب تحاول استعادة دفء جسدها… شيئًا فشيئًا بدأ السمع يعود إليها كأن الضباب الذي كان يغلّف عالمها أخذ يتلاشى.

حينها فقط أدرك ظافر فداحة خطئه… لم تكن سيرين تتجاهله أو ترفضه تكبّرًا بل لأنها ببساطة لم تكن تسمع شيئًا.


جارى كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي يوتيوب ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

تعليقات