رواية لاجلها الفصل الخمسون 50 بقلم امل نصر


 رواية لاجلها الفصل الخمسون 

إنت يا عسكري، انْدَه للصول زكية تجي تاخدها.
بعد ذهاب رجل الأمن ينفذ الأمر، وجد نفسه يعود إليها بنبرة جدية ملطَّفة بعض الشيء:
— لو عندك أي حاجة تخص الموضوع حتى لو تافهة قوليها، يمكن يطلع منها دليل براءتك، دا لو إنتِ واثقة من موقفك.
زمت فمها تومئ له بابتسامة صفراء تستفزه بها قائلة بفتور:
— لو افتكرت هقول إن شاء الله.
لتأتي الحارسة بعد ذلك وتخرج بها وتتركه في تخبطه، يدفع القلم الذي كان يمسك به من طول ذراعه، شاعراً بضيق يجثم على صدره.



جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم

تعليقات