رواية اكاذيب السوشيال للضياع الفصل الحادي عشر بقلم هاجر نور الدين
سلمت عليا وهي مبسوطة جدًا،
خلصت معاها وطلعت حضرت الغدا لـ معتصم قبل ما ييجي.
وقبل ما ييجي كنت قاعدة لوحدي وبقلب في الموبايل بزهق مستنياه.
لحد ما الباب خبط بسرعة إبتسمت وقومت أفتح والإبتسامة على وشي.
ولكن أول ما فتحت لقيت راجل غريب ومن غير ما أتكلم كتم بُقي ودخل وقفل الباب وراه وهو بيشاورلي منطقش أو أتكلم.
كنت هموت من الرعب ومش عارفة أتصرف إزاي وهو شِبه مكتفني لحد ما باب الشقة إتفتح وكان معتصم اللي دخل بالمفتاح بتاعهُ وشاف المنظر دا.
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الروايه وسيتم نشره فور انتهاء الكاتبه منه عاودو زيارتنا الليله او يمكنكم الاشتراك بقناتنا علي التليجرام ليصلك الفصل فور الانتهاء من كتابته ونشره
شكرا لزيارتكم عالم روايات سكيرهوم
